• بركة عظيمة جداً لأرضنا إن البلد الوحيدة اللي زارها السيد المسيح و العدرا (غير فلسطين اللي كان لازم ربنا يأتي فيها كالنبوات) هي مصر ... يعني عيد قومي عندنا
  • طبعاً زي ما قال معلمنا متى إن ده تتميم للنبوة

    من مصر دعوت ابني

    هوشع 11 : 1
  • مصر ذُكرت كتير جداً في الكتاب المقدس .. رمز للأرض الخصبة (كجنة الأرض، كأرض مصر) ..
  • زارها أبونا إبراهيم و يوسف و موسى ... مصر كمان هي اللي شهدت البسخة (خروف الفصح) و حَدَث الخروج و استلام الشريعة
  • زمان كانت مصر رمز للكبرياء و الشر ... لكن زي النبوات، ربنا هيأتي إليها و يغيّرها و يحوّلها للإيمان و عمق المسيحية (و ده اللي حصل من أول مارمرقس)
  • و ربنا لما جه مصر حصل زي ما حصل في العهد القديم لما تابوت العهد دخل بيت داجون فتحطّم داجون (صموئيل الأول 5) .. انكسرت أوثان مصر حسب نبوة إشعياء النبي:

    وحي من جهة مصر: هوذا الرب راكب على سحابة سريعة وقادم إلى مصر، فترتجف أوثان مصر من وجهه، ويذوب قلب مصر داخلها

    إشعياء 19 : 1
  • و الرحلة العظيمة دي يُعتقد إنها استمرت أكتر من سنة و قطعت طول مصر كلها
  • و تاريخ الرحلة دي سجّله البابا ثاؤفيلس ال 23 ..
    بعد انتهاء عصر الاستشهاد راح يدشّن المذابح و من ضمنها مغارة المحرّق .. فظهرت له العدرا و قالت له إن ابنها بنفسه دشّنه و حط إيده عليه ... قال لها إزاي يا عدرا؟ فحكت له الأماكن اللي زاروها