ذيكو
وحي من جهة مصر: هوذا الرب راكب على سحابة سريعة وقادم إلى مصر، فترتجف أوثان مصر من وجهه، ويذوب قلب مصر داخلها

نبوة غالية جداً يا رب على قلب شعب الرب في مصر: ربنا يسوع المسيح شرّف بلدنا بقدومه لنا مع أمه القديسة العدرا مريم و القديس يوسف النجار هارباً من هيرودس الملك الشرير
و فعلاً أوثان المصريين كانت بتقع و التماثيل تتحطم في كل مكان تدخله العائلة المقدسة، الشياطين لا تحتمل حضورك يا رب لأنك مهوب و عظيم
ذاب قلب مصر الحجري، و بدلاً منه أعطيت مصر الإيمان و قلب ينبض بحبك ... و لما جه ابنك مارمرقس يبشر في مصر كان فيه أرض مستعدة لقبول الإيمان و بذرة حية في القلوب، انت يا رب زرعتها و مهّدت بيها لقبول الإيمان
و ستبقى كنيستك و شعبك في مصر للأبد يسبحون و يمجدون و يعلون اسمك القدوس للأبد
ملخص السفر
إشعياء - الجزء التاني (إصحاح 13 ل 27)
الأنبياء الكبارمش بس بالنسبة لشعب إسرائيل، ده كمان لكل الأمم (زي مصر) ... ربنا عقابه واضح لكل متكبّر ... لكن خطّته واضحة: عايز كل الأمم تعرفه و تسبّحه ... و الله خطته لا تفشل، عشان كده الجزء ده بيبدأ بالعقاب و بينتهي بالتسبيح و بنبوات غالية علينا جداً كمصريين
138945
آيات تانية فيها تسبيح
# تسبيح
يوحنا 21 : 7
هو الرب!
# تسبيح
مزامير 16: 1 ل 11
احفظني يا الله لأني عليك توكلت. قلت للرب: أنت سيدي . خيري لا شيء غيرك. القديسون الذين في الأرض والأفاضل، كل مسرتي بهم. تكثر أوجاعهم الذين أسرعوا وراء آخر. لا أسكب سكائبهم من دم، ولا أذكر أسماءهم بشفتي. الرب نصيب قسمتي وكأسي. أنت قابض قُرعتي. حبال وقعت لي في النعماء، فالميراث حسن عندي. أبارك الرب الذي نصحني، وأيضا بالليل تنذرني كليتاي. جعلت الرب أمامي في كل حين، لأنه عن يميني فلا أتزعزع. لذلك فرح قلبي، وابتهجت روحي. جسدي أيضا يسكن مطمئنا. لأنك لن تترك نفسي في الهاوية. لن تدع تقيّك يرى فسادا. تعرفني سبيل الحياة . أمامك شبع سرور. في يمينك نِعَم إلى الأبد
# تسبيح
مزامير 124 : 7 و 8
انفلتت أنفسنا مثل العصفور من فخ الصيادين. الفخ انكسر، ونحن انفلتنا. عوننا باسم الرب، الصانع السماوات والأرض.
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً