أعظم يوم في تاريخ البشرية كله ... تعالوا نشوف ساعة بساعة
خرج أيضا إلى اليهود وقال لهم: أنا لست أجد فيه علّة واحدة (يوحنا 18 : 38)
فطرح الفضة في الهيكل وانصرف، ثم مضى وخنق نفسه (متى 27 : 5)
حينئذ أطلق لهم باراباس، وأما يسوع فجلده وأسلمه ليصلب (متى 27 : 26)
ولما صلبوه اقتسموا ثيابه مقترعين عليها، لكي يتم ما قيل بالنبي: «اقتسموا ثيابي بينهم، وعلى لباسي ألقوا قرعة» (متى 27 : 35)
حينئذ صلب معه لصان، واحد عن اليمين وواحد عن اليسار (متى 27 : 38)
خلص آخرين وأما نفسه فما يقدر أن يخلصها! إن كان هو ملك إسرائيل فلينزل الآن عن الصليب فنؤمن به! (متى 27 : 42)
ومن الساعة السادسة كانت ظلمة على كل الأرض إلى الساعة التاسعة (متى 27 : 45)
فلما رأى يسوع أمه، والتلميذ الذي كان يحبه واقفا، قال لأمه: «يا امرأة، هوذا ابنك» ثم قال للتلميذ: «هوذا أمك». ومن تلك الساعة أخذها التلميذ إلى خاصته (يوحنا 19 : 26 و 27)
3 مسارات لنعيش الصليب : عشان يكون الصليب منارة حياتنا عندنا 3 مسارات نهتدي بها و نمشي فيها ... تعالوا نشوف إيه هم و إزاي نعيش الصليب
الألحانفلما أخذ يسوع الخل قال: «قد أكمل». ونكس رأسه وأسلم الروح (يوحنا 19 : 30)
الصليب : تعالوا نعيش أحداث الصليب
وإذا حجاب الهيكل قد انشق إلى اثنين، من فوق إلى أسفل. والأرض تزلزلت، والصخور تشققت (متى 27 : 51)
وأما قائد المئة والذين معه يحرسون يسوع فلما رأوا الزلزلة وما كان، خافوا جدا وقالوا: «حقا كان هذا ابن الله!» (متى 27 : 54)
وكل الجموع الذين كانوا مجتمعين لهذا المنظر، لما أبصروا ما كان، رجعوا وهم يقرعون صدورهم (لوقا 23 : 48)
وأما يسوع فلما جاءوا إليه لم يكسروا ساقيه، لأنهم رأوه قد مات. لكن واحدا من العسكر طعن جنبه بحربة، وللوقت خرج دم وماء. (يوحنا 19 : 33 و 34)
فأخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي، ووضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخرة، ثم دحرج حجرا كبيرا على باب القبر ومضى. (متى 27 : 59 و 60)
فرجعن وأعددن حنوطا وأطيابا. وفي السبت استرحن حسب الوصية (لوقا 23 : 56)