ذيكو
# متى 27، مرقس 15، لوقا 23، يوحنا 18 و 19
الصليب
متى 27ولما كان الصباح تشاور جميع رؤساء الكهنة وشيوخ الشعب على يسوع حتى يقتلوه، فأوثقوه ومضوا به ودفعوه إلى بيلاطس البنطي الوالي ...
فوقف يسوع أمام الوالي. فسأله الوالي قائلا: «أأنت ملك اليهود؟» فقال له يسوع: «أنت تقول» ...
قال لهم بيلاطس: «فماذا أفعل بيسوع الذي يدعى المسيح؟» قال له الجميع: «ليصلب!» فقال الوالي: «وأي شر عمل؟» فكانوا يزدادون صراخا قائلين: «ليصلب!»
حينئذ أطلق لهم باراباس، وأما يسوع فجلده وأسلمه ليصلب ... وضفروا إكليلا من شوك ووضعوه على رأسه ... وبعد ما استهزأوا به، نزعوا عنه الرداء وألبسوه ثيابه، ومضوا به للصلب.
حينئذ صلب معه لصان، واحد عن اليمين وواحد عن اليسار.
وكان المجتازون يجدفون عليه وهم يهزون رؤوسهم قائلين: «يا ناقض الهيكل وبانيه في ثلاثة أيام، خلص نفسك! إن كنت ابن الله فانزل عن الصليب!» وكذلك رؤساء الكهنة أيضا وهم يستهزئون مع الكتبة والشيوخ قالوا: خلص آخرين وأما نفسه فما يقدر أن يخلصها! إن كان هو ملك إسرائيل فلينزل الآن عن الصليب فنؤمن به! وبذلك أيضا كان اللصان اللذان صلبا معه يعيرانه.
ومن الساعة السادسة كانت ظلمة على كل الأرض إلى الساعة التاسعة.
فصرخ يسوع أيضا بصوت عظيم، وأسلم الروح ...
ولما كان المساء، جاء رجل غني من الرامة اسمه يوسف، وكان هو أيضا تلميذا ليسوع. فهذا تقدم إلى بيلاطس وطلب جسد يسوع. فأمر بيلاطس حينئذ أن يعطى الجسد. فأخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي، ووضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخرة، ثم دحرج حجرا كبيرا على باب القبر ومضى.
سؤال
إزاي أحب زي ربنا؟
الإجابة
أظهر المحبة لأي حد ... مهما كان
نشوف إيه؟
- حاجة صعبة جداً ... ربنا يسوع معاملش أي حاجة غلط أبداً ... بس سمح لهم إنهم يصلبوه
- كان يقدر يمنعهم و ينزل عن الصليب بسهولة جداً ... بس هو كان عايز يموت عشاننا
- و ده من محبته العظيمة لينا كلنا ... عشان يتحمل هو عقاب خطايانا كلنا
- لمّا عمل كده و كمّل فدائه .. قال: قد أُكمل
- و بعد 3 أيام قام من الموت
- ربنا يسوع كان بلا خطية ... بس اختار الموت عشان يحمل عقاب خطايانا و يفدينا ... ماحدش يقدر يعمل كده غيره
- الصليب هو الطريقة اللي ربنا بيّن لنا قد إيه هو بيحبنا ... على الصليب هم اتحمل عقاب خطايانا ... و بعد 3 أيام قام من الموت
- لو احنا آمنا بكده و عشناه نبقى متصالحين مع ربنا ... ولاده المليانين حب زيه
- زي ما ربنا حبنا بطريقة صح، و إدانا الفداء اللي احنا محتاجينه
- و زي بالظبط ما ماما و بابا بيحبونا ... بطريقة صح (إنهم يدّونا اللي احنا محتاجينه)
- احنا كمان نحب الناس كده ... نشوف هم محتاجين ايه و نساعدهم
- يعني لو حد متضايق أحاول أفرّحه ... لو حد محتاج أكل أدّيله ... لو حد خاف أطمّنه و أصلّي له
المشكلة
ساعات أكون أناني، ماحبش أشارك حد في حاجتي أو أكسل أساعد حد 😟
الحل
أفتكر معنى حب ربنا لي ... مش حب بتاع كلام و خلاص، حب حقيقي باذل
يعني أدّي أصحابي و أساعدهم زي ما ربنا حبني حتى لو هاضحي بحاجة أنا باحبها 😉
صورة للتلوين
ربنا يسوع و هو بيتحكم عليه بالصليب رغم إنه ماعملش أي حاجة غلط
الزمن
الصليب
المكان
الجلجثة
الشخصيات
- ربنا يسوع
- الكتبة و الفريسيين
- بيلاطس الوالي
- الجنود الرومان
- اللصين
- الشعب اليهودي
تعالى نحفظ
كما أحببتكم أنا تحبون أنتم أيضا بعضكم بعضا (يوحنا 13 : 34)
تعالى نصلّي
يا رب أشكرك على حبك العظيم لي ... اللي خلّاك تقبل الموت على الصليب عشان تخلّصني من خطيتي ... زي ما انت أظهرت لي أعظم محبة ... ساعدني أنا كمان أظهر المحبة دي لكل الناس
تعالى نفتكر
قد إيه ربنا حبّنا ... و وصّانا نحب كل الناس
المصدر:
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في الكارتون ده و طريقة الصفحة دي؟ هل سهّل عليك إنك تتابع و تفتكر الجزء ده و تتعلّم منه؟
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً