إصحاح 10 يحكي قصة هلاك شاول زي ما نقرأها في صموئيل الأول 31، و بتحذّرنا إن شاول أول ملك اللي كان بدأ بداية روحية رائعة ... سقط في خطايا رهيبة و ربنا رفضه
إصحاح 12 يشرح إزاي جيش داود العظيم جداً تكوّن و المراحل اللي أبطاله انضموا ليه فيها:
أبطال خرجوا معاه من الأول و هو هربان من شاول - أبطال انضمّوا له بعد كده و هو في صقلغ قبل ما يملك - أبطال انضموا له في حبرون وهو ملك على يهوذا فقط - أبطال انضموا له بعد ملكه على كل إسرائيل
إصحاح 15 بيضيف لنا بعض المزامير اللي سبّحها داود يوم نقل التابوت إلى الخيمة الجديدة:
1) مزمور 105 (احمدوا الرب. ادعوا باسمه. عرّفوا بين الأمم بأعماله)
2) و مزمور 96 (سبّحوا الرب تسبيحاً جديداً)
3) و مزمور 106 (احمدوا الرب لأنه صالح، لأن إلى الأبد رحمته.)
الإصحاح | الأحداث | الشاهد المقابل من سفر صموئيل |
---|---|---|
11 |
|
صموئيل الثاني 5 |
13 |
نقل تابوت العهد من قرية يعاريم (من بيت أبيناداب) اللي التابوت كان رجع لها بعد ما أخذه الفلسطينيين لأورشليم ... و الموقف بتاع عُزّة اللي مسك التابوت بيده فربنا أهلكه |
صموئيل الثاني 6 |
14 |
الحرب اللي عملها الفلسطينيين على داود في بداية مُلكه و انتصار داود عليهم بنعمة ربنا، لأن داود كان دايماً بيسأل ربنا قبل ما ياخد أي قرار و ربنا كان بيحارب معاه |
صموئيل الثاني 5 |
15 |
إصعاد التابوت لأورشليم: داود عمل الطقس صح المرة دي، و اللاويين شالوا التابوت لأورشليم وسط فرحة شعبية عظيمة و تسبيح من الملك و من اللاويين |
صموئيل الثاني 6 |
17 |
الوعد بالهيكل و المسيح )أعظم إصحاح في حياة داود): داود استدعى ناثان النبي و قال له إنه عايز يبني هيكل فخم لربنا بدل خيمة الاجتماع ... ربنا انبسط جداً بمحبة و قلب داود، و وَعَده مش بس إن ابنه هيبني الهيكل، بل إن من نسله هييجي السيد المسيح |
صموئيل الثاني 7 |
18 |
انتصارات داود الحربية على كل الشعوب المحيطة به: الفلسطينيين و الموآبيين و الآراميين و الأدوميين و العمونيين و شعب عماليق |
صموئيل الثاني 8 |
19 و 20 |
الحرب ضد العمونيين |
صموئيل الثاني 10 و 12 |
21 |
عدّ الجيش والعقاب بالوباء: داود قرّر بدون سبب يعدّ الناس اللي يقدروا يحاربوا في إسرائيل كلها ... ربنا عاقبه هو و الشعب بالوباء، لكن برحمته رفع الوباء لمّا داود اعترف بخطيته وطلب رحمة ربنا |
صموئيل الثاني 24 |