مزامير - الجزء الخامس (مزمور 90 ل 106)

• كاتب المزمور:
  ده المزمور الوحيد اللي كتبه موسى النبي
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أنت دايماً ملجأ لنا .. أنت أزلي أبدي فوق الزمن بينما إحنا حياتنا زي يوم قصير
  • يا رب خطايانا و تعدياتنا واضحة أمامك .. أنت تقدر تفنينا في لحظة
  • يا رب حياتنا قصيرة ومليانة تعب .. خلّي الحقيقة دي دايماً قدام عينينا عشان نتوب
  • يا رب ارحم شعبك و فرّحهم بدل الأيام الصعبة اللي شافوها
• اقتباسه في الكتاب المقدس:
  آية 4 (لأن ألف سنة في عينيك مثل يوم) استخدمها القديس بطرس في رسالته الثانية إصحاح 8 آية 3

• كاتب المزمور:
  مش معروف (ناس تقول ممكن موسى النبي مثل المزمور اللي فات و ناس تقول ممكن داود الملك اللي في عهده في فترة كان فيها وباء)
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • الإنسان اللي دايماً يلجأ لربنا، يحس إن ربنا يحتضنه تحت جناحيه و ينجيه من الشرور
  • مش بيخاف لأن ربنا بيحميه من الشرور و يفديه من كل ضرر
  • و فعلاً ربنا بيوصي ملائكته به عشان الشر مايقدرش يوصل له
  • و ربنا بيوعده: أنت هتغلب الشيطان وحروبه .. و تشبع من الخير و البركة
• اقتباسه في الكتاب المقدس:
  آية 11 و 12 (لأنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك في كل طرقك. على الأيدي يحملونك لئلا تصدم بحجر رجلك) استخدمها الشيطان في تجربة السيد المسيح (متى 4 : 6)
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الساعة السادسة - المزمور الـ 90

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أنا أسبحك و أمجدك من قلبي لأنك فرّحتني بأعمالك
  • أعمالك حكيمة يا رب و مش كل الناس فاهماها .. إن الأشرار يفتخروا وقت قصير بعد كده كالعُشب يزولون، بينما ولادك يا رب ينموا زي الأشجار المنيعة
  • ولادك يا رب هم المغروسين في بيتك .. ده اللي يخليهم مثمرين حتى في الشيبة
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • آية 1 و 2 (حسن هو الحمد للرب والترنم لاسمك أيها العلي. أن يخبر برحمتك في الغداة، وأمانتك كل ليلة) أخذته الكنيسة في صلاة (تفضل يا رب) اللي في صلاة النوم و رفع بخور عشية
  • آية 12 و 13 (الصديق كالنخلة يزهو ، كالأرز في لبنان ينمو. مغروسين في بيت الرب ، في ديار إلهنا يُزهرون) مستخدمة كتير في مزامير القداس

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• مناسبة الكتابة:
  لمّا داود رجّع تابوت العهد لخيمة الاجتماع بكل إكرام
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • ربنا مَلَك على المسكونة بعظمته و قوّته .. ثبّت المسكونة فلن تتزعزع لأنه هو الإله الأزلي
  • و إحنا زي الأنهار اللي بترفع صوتها بالتسبيح لك يا رب
  • ده حتى البحر الكبير جداً اللي أمواجه مخيفة، أنت اللي خلقته .. أنت قدرتك عظيمة جداً
  • كلامك عظيم يا رب .. و بيتك تليق فيه القداسة
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • صلاة الساعة السادسة - المزمور الـ 92 .. لأن ربنا مَلَك على خشبة الصليب
  • يقول الشمامسة المزمور ده و هم بيلبسوا التونية في بداية القداس

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أنت إله عادل و منتقم من الشر .. يا رب المتكبرين الأشرار بيفتروا على شعبك .. أنت مش في فكرهم خالص يا رب
  • بينما أنت سامع وشايف و متمهل عليهم .. لكن هييجي يوم دينونة عادل على الأشرار .. بينما ولاد ربنا اللي ماشيين على كلامه حتى لو تعبوا على الأرض، لهم راحة أبدية في السماء
  • يا رب احميني من الأشرار برحمتك .. عزّيني في همومي و مشاكلي الصعبة حتى لا أيأس .. أنت صخرتي و ملجأي
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  آية 21 (يزدحمون على نفس الصديق، ويحكمون على دم زكي) تستخدمها الكنيسة في البصخة (الثلاثاء و الخميس) لأنها تنطبق على السيد المسيح خصوصاً تسليم يهوذا له و محاكمته

• كاتب المزمور:
  غالباً داود النبي (زي ما قال القديس بولس لمّا اقتبس بعض آيات المزمور ده في رسالة العبرانيين 4 : 7)
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • تعالوا نرنم و نهتف لربنا إله خلاصنا بشكر .. ده هو الإله الحقيقي أعظم من كل آلهة الأمم .. له كل القدرة و هو خالق الأرض و البحر
  • ده هو إلهنا و راعينا الصالح .. و إحنا خرافه
  • حاسبوا تقسّوا قلوبكم من ناحية صوت ربنا و روحه القدوس .. زي ما عمل آبائنا في البرية لمّا خرجوا من مصر، فضلوا يتذمروا على ربنا .. كانوا قليلي الإيمان و دايماً بيختبروا ربنا
  • ربنا في الآخر غضب على هذا الجيل .. لم يدخلوا أرض الموعد
• اقتباسه في الكتاب المقدس:
  آيات 7 ل 11 موجودين في رسالة العبرانيين 3 : 7 ل 11

مزمور 95 ل 100 + مزمور 93 اسمها المزامير الملوكي .. لأنها بتتكلم بوضوح عن الرب الملك
و كنيستنا رتبت كتير منها وقت صلاة الساعة التاسعة (موت السيد المسيح على الصليب) لأن ده الوقت اللي ربنا مَلَك فيه على خشبة و فدى البشرية و اقتناها بدمه من سلطان الشيطان

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • رنموا للرب إلهنا، الإله العظيم إله الآلهة .. كلموا الشعوب عن عجائبه و عظائم أعماله
  • قدموا للرب مجداً و قداسة و سجود في هيكله المقدس .. ده ربنا هو الملك
  • ربنا جه .. جاي يدين المسكونة بالعدل والاستقامة
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • صلاة الساعة التاسعة - المزمور الـ 95
  • آية 1 ل 4 هي بداية الهوس الكيهكي
  • آية 11 (لتفرح السماوات ولتبتهج الأرض) موجودة في ألحان القيامة و الصعود زي أفريك اتفي

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• مناسبة الكتابة:
  في آخر أيامه .. اختبر معنى إن ربنا هو الملك الضابط الكل على الأرض .. و هو الملك في ملكوت السماوات اللي كان ينتظره
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • ربنا هو الملك بمجد و حق و كرامة .. أعدائه الشياطين يحترقون .. و الأرض تبتهج وتفرح بالله و تخبر بعدله، و ترتعد من مجده
  • النتيجة إن المتكلين على أصنامهم مش على ربنا هيكون نصيبهم الخزي .. بينما ولاد ربنا هيفرحوا و يبتهجوا في بيته
  • يا محبي الرب، ابغضوا الشر و امشوا في نور ربنا .. سبحوه و مجدوه
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • صلاة الساعة التاسعة - المزمور الـ 96
  • آخر آيتين (نور قد زرع للصديق، وفرح للمستقيمي القلب. افرحوا أيها الصديقون بالرب، واحمدوا ذكر قدسه.) جزء من الهوس الكيهكي

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • سبحوا الرب تسبيحاً جديداً لأنه ذكر عهده و رحمته معنا .. فصنع خلاصاً أمام كل الشعوب و مَلَك على المسكونة كلها
  • كل الخليقة تسبح ربنا على رحمته و على عدله
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الساعة التاسعة - المزمور الـ 97

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • ربنا هو الملك المخوف القدوس اللي يليق به كل مجد و كرامة و سجود وتسبيح في السماء وعلى الأرض
  • ربنا هو الملك العادل .. اللي أساس مُلكه الحق و الاستقامة
  • ربنا هو الملك المستجيب لأولاده الحافظين عهده و كلمته و وصاياه (زي موسى و هارون و صموئيل)
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • صلاة الساعة التاسعة - المزمور الـ 98
  • آية 6 و 7 (موسى وهارون بين كهنته …) مستخدم كتير في مزامير القداس و رفع بخور

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • سبحي الرب يا كل الأرض .. اعبدوا الرب بفرح و ادخلوا كنيسته بتهليل و حمد
  • ده هو إلهنا و راعينا .. ونحن شعبه وغنم رعيته
  • ربنا صالح و إلى الأبد رحمته
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الساعة التاسعة - المزمور الـ 99

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• مناسبة الكتابة: صموئيل الثاني 6
  • داود قرر ينقل تابوت العهد من بيت أبيناداب لأورشليم
  • لكن بدل الطريقة الطقسية الصح في الشريعة لحمل التابوت (عصوين في فراغات مخصصة و يحمله الكهنة)، الناس حطت التابوت على عجل
  • و عّزّة مد يده و لمس التابوت لأن العجل ماعرفش يمشي في حتة في طريق مش مستوي .. ربنا قتل عُزّة
  • داود حزن جداً و لام نفسه على جهله بالشريعة دي و حس إن ربنا مش عايز يدّيله بركة نقل التابوت .. و قرر يتوب و كتب المزمور ده
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أسبحك على رحمتك و عدلك
  • يا رب أنا من أول بيتي أحاول أسلك بالكمال
  • هحاول بكل قوتي أبعد عن أي شر و خطية أو أي حد قلبه شرير
  • كمان أقترب من الصديقين، هم دول اللي يخدموني و يكونوا معايا
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الساعة التاسعة - المزمور الـ 100

• كاتب المزمور:
  نحميا الذي عاد بالشعب في الفوج الثالث من السبي و بنى السور
• مناسبة الكتابة:
  • نحميا رجع أورشليم لقاها مهدومة تماماً و بلا سور .. اتصدم إنه لازم يبدأ من الصفر و إن الوضع صعب كده
  • من حزنه على الوضع صام و بكى و انسحق أمام الله و كتب المزمور ده
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب اسمع صلاتي و صراخي .. أنا منسحق و حزين جداً بقى لي كتير بسبب غضبك و سخطك علينا
  • لكن أنت يا رب تعود فترحم شعبك و تساعدنا نبني بيتك اللي إحنا مفتقدينه جداً .. تخلق مننا جيل جديد من كل الشعوب يسبحك في بيتك للأبد
  • يا رب أنت الإله الخالق الأزلي الأبدي .. أرسِل روحك و جددنا تاني و إخلق مننا ثوب جديد بدل الثوب اللي بلى
• اقتباسه في الكتاب المقدس:
  آية 25 ل 27 اقتبسها القديس بولس الرسول في عبرانيين 1 : 10 ل 12

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• مناسبة الكتابة:
  في نهاية حياته، بيفتكر مراحم ربنا عليه
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • باركي يا نفسي ربنا بكل قوتك بسبب كل حسناته عليكي من غفران و شفاء و فداء و رحمة و خير كاملين
  • ربنا رحيم و رؤوف و طويل الروح وكثير الرحمة .. يعود و يرحمنا و يغفر خطايانا لأن إلى الأبد رحمته
  • ده رحمته عالية زي علو السموات على الأرض .. ده زي الأب الطيب عارف إننا ضعفاء و شوية تراب مش أكتر
  • رحمة ربنا لبنيه اللي بيفتكروا وصاياه و يحاولوا يعملوها .. و هم بيباركوه و يسبحوه إلى الأبد مع ملائكته
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  يُستَخدَم في طقس جناز السيدات

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أنت إله عظيم .. أنت يا رب لابس النور زي الثوب .. و خلقت ملائكتك أرواحاً نارية
  • و خلقت السماء و أسّست الأرض و فرّقت فيها بين المياه واليابسة فلا تغرق الأرض
  • و كمان يا رب خلقت العشب اللي يتغذى عليها الحيوان و الأشجار اللي تعطي ثمار للإنسان
  • و خلقت يا رب الشمس والقمر عشان الأيام تتوالى و يبقى فيه ليل و نهار
  • و كمان يا رب كل المخلوقات البحرية و الطيور على اختلاف أشكالها و أنواعها .. أنت اللي خلقتها و تقُوتها و ترعاها
  • و خلقت الحيوان على اختلاف أنواعه .. و الإنسان تاج الخليقة كلها

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• مناسبة الكتابة:
  بعد ما رجّع تابوت العهد لأورشليم
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • سبحوا ربنا و بشروا به في كل الشعوب .. افتكروا آياته و معجزاته اللي عملها مع شعبنا على مدار التاريخ
  • عمل عهده مع إبراهيم و إسحق و يعقوب .. و أخرج شعبه من مصر بذراع عالية بعد ما جاءوا أيام يوسف و ربنا باركهم
  • و رعاهم في البرية بعد خروجهم بمعجزات عظيمة جداً .. لحد ما ورّثهم أرض الموعد
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  آية 14 و 15 (فلم يَدَع إنساناً يظلمهم، بل وبخ ملوكاً من أجلهم قائلاً: لا تمسّوا مُسَحائي، ولا تسيئوا إلى أنبيائي) بيستخدموا في مزامير القداس

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • ربنا صالح و إلى الأبد رحمته و تسبيحه .. فرّح شعبك دايماً يا رب بك
  • يا رب آبائنا أخطئوا و كانوا في كثير من الأحيان يتذمروا و يشكّوا و يعصوا وصاياك .. من أول ما كانوا عند البحر الأحمر و فرعون يقترب منهم، مروراً بفترة البرية، لحد فترة القضاة اللي كان فيها وثنية و إباحية في الشعب
  • أنت يا رب في كل ده خلّصتهم و رَحَمتهم ككثرة رحمتك .. عاقبتهم طبعاً لكن برحمتك افتقدتهم