يوسف من الابن المحبوب إلى عبد و سجين

إصحاح 37 ل 40

نقدر نشوف ملخص الجزء ده في الكارتون ده


يوسف من سجين إلى مخلّص عائلته و مصر و العالم كله

إصحاح 41 ل 46

نقدر نشوف ملخص الجزء ده في الكارتون ده


إسرائيل في أرض مصر

إصحاح 47 ل 50

في إصحاح 47 بنشوف لقاء يعقوب بفرعون: فرعون رحّب بإخوة يوسف و يعقوب أبيه … ويعقوب بارك فرعون و قال له حكمة (لمّا سأله كام سنين حياته): سمّاها سنين غربته و قال عليها قليلة و رديّة (و الوصفين صح لأن يعقوب بسبب ابتعاده عن ربنا فترات طويلة عاش دايماً في صراع خصوصاً مع أسرته الأصلية ثم مع خاله ثم مع زوجاته ثم أولاده) … لكن رغم كده انتهت على خير و شاف يوسف ابنه وفرح به

في إصحاح 48 بنشوف يعقوب يبارك أفرايم و منسّى ولديّ يوسف … يعقوب قال ليوسف إن الولدين دول يباركهم يعقوب كأنهم أولاده هو (لأن يوسف فعلاً كان أفضل أولاده و الأحب لقلبه أخذ نصيب 2)، و بارك أفرايم بيمينه (أكثر من منسّى) رغم إنه الصغير

نقاط الشبه بين يوسف و السيد المسيح
# الشبه
1 الابن المحبوب عند أبيه اللي نزل و ساب مكانه عشان يفتقد إخوته
2 يهوذا أخد فضة و باعه للأمم
3 راح اتهان في الأرض الغريبة ... لكن كان هو النور الوحيد اللي فيها
4 لمّا دخل السجن مظلوم كان معاه 2: واحد طلع براءة (زي اللص اليمين اللي نال الفردوس) و واحد مات
5 في الآخر ربنا أعطاه كرامة و مجد فجاء كل إخوته و سجدوا بين يديه (إحنا إنسانياً المسيح هو بكرنا)
6 و يوسف سامح إخواته زي ما المسيح سامح صالبيه
7 و كان لقب يوسف: صفنات فعنيح (مخلّص العالم)

انتهى سفر التكوين بعائلة من 70 فرد من نسل إبراهيم عايشين في عز و كرم في مصر، إيه اللي هيحصل لهم بعد كده و إزاي ربنا هيُصعِد شعبه من مصر و يحقّق وعده لإبراهيم و إسحق و يعقوب؟
تعالوا نكمّل و نقرا ملخص سفر الخروج