• إصحاح 18 - القبض على يسوع ومحاكمته
    • ربنا بعد ما أكمل كلامه مع تلاميذه مضى إلى بستان جثسيماني، و صلى هناك صلاة قوية جداً من أجل الآلام اللي هو عتيد أن يتألّمها
    • بعد كده جه يهوذا مع جنود رؤساء الكهنة و قبضوا على يسوع بإرادته (و هرب كل تلاميذه). لكن يوحنا و بطرس تبعوا ربنا، و بما إن يوحنا كان معروف عند قيافا رئيس الكهنة (اللي اتحاكم عنده ربنا يسوع)، عرف يدخل و يدخّل بطرس ... و بطرس أنكر المسيح 3 مرّات زي ما ربنا قال له

      معنى (أنا هو) اللي قالها رب المجد للجنود اللي جايين يقبضوا عليه: أنا هو الله (في العهد القديم كان ربنا قال لموسى كده: أهيه الذي أهيه = إيجو إيمي يعني الكائن) ... يعني ربنا و هو الله و له سلطان على كل شيء، سلّم نفسه بكل حب لينا

    • بعد كده كان فيه محاكمتين هزليتين (لأنهم كانوا أصلاً مقررين يقتلوا يسوع بتهمة التجديف) قدام مجمع السنهدريم (واحدة بالليل و واحدة الصبح)
    • و بعد كده الصبح أخذ رؤساء الكهنة يسوع لبيلاطس عشان ينفذ فيه حكم الصلب ... بيلاطس قال ماشي، هو عمل إيه؟ ردّوا رد مستفز جداً: لو لم يكن فاعل شر لما كنا قد سلمناه إليك! طبعاً مافيش تهمة، فقرر بيلاطس يحقق مع ربنا يسوع ولم يجد فيه ذنب، بل حسّ إنه بيكلم ملك فعلاً
    • بيلاطس بعته لهيرودس اللي برضه لم يجد فيه ذنب فرجع على بيلاطس تاني ... بيلاطس حاول يطلق سراحه بإنه يخيّر اليهود بينه و بين باراباس المجرم، لكن هم اختاروا باراباس
  • إصحاح 19 - الصليب
    • بدأ بالجَلد اللي بعده حاول بيلاطس إنه يطلق سراح يسوع لكن اليهود صمموا على صلبه و زعموا أنه ملك معادي لقيصر ... و بيلاطس صلبه (بعد ما يسوع قال له إنه له سلطان على نفسه يعني كل اللي بيحصل ده بإرادته)

      نقدر نشوف أكتر في كارتون الصليب

    • و هكذا بذل يسوع نفسه لكي لا يهلك كل من يؤمن به (زي ما قال لنيقوديموس في يوحنا 3 : 16) ... و بالموت داس الموت و برّرنا

      زي ما نسمع في عظة التبرير ... على الصليب التقى رحمة و عدل الله.

    • بعد ما مات السيد المسيح بالجسد على الصليب، جه يوسف الرامي و طلب الجسد من بيلاطس عشان يكفّنه (هو و نيقوديموس) بسرعة و يضعوه في قبر جديد يوم الجمعة
  • إصحاح 20 - القيامة
    • جاءت مريم المجدلية و لقت القبر فارغ و الحجر مدحرج قالت لبطرس ويوحنا اللي جم و شافوا القبر فارغ ... بعد كده كلام الملاكين لمريم و ظهور ربنا يسوع ليها (و الجزء ده بنقراه في قداس عيد القيامة)

      نقدر نشوف أكتر في كارتون القيامة

    • الجزء التاني بيتكلّم عن عشية الأبواب المغلقة اللي بنحتفل بيها يوم عيد القيامة بالليل ... لما ربنا يسوع ظهر للتلاميذ (ما عدا توما) و حوّل خوفهم و عدم معرفتهم إلى إيمان و فرح.

      و هنا ربنا يرسلهم برسالة البشارة (زي ما الآب أرسله)

    • الجزء التالت بيتكلّم عن أحد توما: توما اللي ماكانش مع التلاميذ في الظهور اللي فات، كان معاهم المرة دي و اتأكد من آثار الجراحات في يدي و جنب ربنا يسوع ... و كان أول واحد صرخ: ربي وإلهي
    • ينتهي الإصحاح بآية جميلة جداً تقول إن تفاصيل معجزات ربنا يسوع (خصوصاً ال40 يوم اللي بين القيامة و الصعود) لم يُكتَب منها إلا جزء يسير ... و ده اتكتب عشان نؤمن بيسوع و نحيا به.