ربنا عادل جداً و ماعندوش محاباة: حتى موسى رجله المحبوب الأمين، لما أخطأ ربنا عاقبه (و كلما زادت مكانة الشخص زادت فداحة الخطأ و شدة العقاب) … لكن طبعاً موسى بقي كليم الله و ربنا أعطاه كرامة عظيمة كأعظم أنبياء العهد القديم
بعد كده مكتوب إن بلعام انصرف بعدما غضب منه بالاق …لكن رسالة معلمنا يهوذا و إصحاح 31 من سفر العدد يفهمونا إن بلعام نصح بالاق أنه يوقّع شعب إسرائيل في الزنا عشان يضعف و يبعد عن ربنا
ربنا طوّب فينحاس الكاهن الغيور، و ده يعلمنا إن فيه مسئولية للكاهن إنه يغار على شعبه و حالتهم الروحية و احترامهم للكنيسة
و نشوف قصة بنات صلفحاد اللي مات أبوهم من غير ما يكون له ابن: طلبوا إن مُلك الأب ينتقل إليهن و ربنا وافق و صارت شريعة إن مُلك الأب يروح للبنات لو مافيش أولاد (بشرط زاد بعد كده إنهن يتزوجن من سبطهن عشان الأرض ماتروحش لبسط تاني) … طبعاً دي حاجة عظيمة في زمنهم لأن المجتمعات كلها لم تكن تعترف بالنساء، لكن حصلت بفضل شجاعة البنات دول
الطقس الكامل موجود في سفر اللاويين ، المذكور هنا هو مراجعة سريعة بس
إصحاح 33 بيقدم لنا تقرير في الآخر عن الطريق اللي مشيه شعب إسرائيل من خروجه من مصر إلى وصوله إلى نهر الأردن
نقدر نقرأ تفاصيل أكتر في سفر يشوع