-
إصحاح 1: ميلاد صموئيل
-
بطلة هذا الإصحاح هي
أمه القديسة حنّة
التي لم تتذمّر إن ربنا خلّاها عاقر بينما ضرّتها معها أولاد و تغيظها
-
حنّة صلّت لربنا بدموع
و نذرت إنه لو أعطاها ابناً هاتعطيه للّه يخدمه كل أيام حياته … بعد كده سابت الموضوع على ربنا
-
و ربنا كان مستني هذه اللحظة و هذا الوعد ...
واستجاب لها و رَزَقها بصموئيل
-
و هي قدّمته للهيكل
بعد ما انفطم على طول، مع ذبيحة شكر للّه على نعمته
الإصحاح ده بيورينا
الكلام المريح الحلو اللي يطيّب الخاطر
… زي ما ألقانة عمل مع حنّة لمّا نفسها كانت مرّة: طيّب بخاطرها … بيّن لها إنه حاسس بها و بيحبها
-
إصحاح 2: تربية حنة و تربية عالي الكاهن
-
آية 1 ل 10 صلاة شُكر من أروع ما يكون من حنّة
... من روعتها الكنيسة بتقراها في صلوات سبت النور ... فيها معاني رائعة اتكرّرت كمان بعد كده في المزامير (خصوصاً
مزمور 113)
، عن إن ربنا بيبدّل الأحوال: يضع المستكبرين و يرفع المتواضعين المتّقين له مهما زاد الشر ... و بتنتهي بنبوة رائعة جداً عن المسيح
-
و ربنا افتقد حنّة فعلاً و باركها أكتر ما كانت تتمنّى (3 بنين وبنتين غير صموئيل البِكر)
-
آية 11 ل 36 صموئيل vs. أولاد عالي
: تناقُض مَذهِل بين صموئيل الصبي الصغير المتّقي الرب ابن القديسة حنّة وبين حفني و فينحاس أولاد عالي الكاهن المتخاذل الضعيف ... اللي أولاده طمعوا في الذبيحة اللي الناس جاية تقدّمها لربنا بصورة واضحة و منفّرة لدرجة خلّت الشعب يستهين بالذبيحة ... و وصل بيهم الفساد إنهم كانوا يضاجعون النساء المجتمعات في خيمة الاجتماع
-
و ربنا أعطى فرصة لعالي إنه يؤدب أولاده و يغير على خدمته لكنه كان ضعيف جداً! كلّمهم بمنتهى الرخاوة ... و جاءت رسالة من ربنا بتأديب شديد من عالي إن الكهنوت يُنزَع من عائلته
الإصحاح ده بيورينا
التأديب المتناسب مع حجم الخطأ
… عالي كان لازم يؤدب أولاده بشدة و حزم، لكن للأسف كان مائع في تربية أولاده و ده كان له نتائج وخيمة
-
إصحاح 3: الله يكلم صموئيل
-
ربنا كلّم صموئيل بعد ما عالي الكاهن سمع تحذيرات الله و بقي بدون تنفيذ لها (لم يردع أولاده)
... و قال الله لصموئيل إنه يجلب الشر على عالي و بيته، و لمّا صموئيل أخبر عالي بالكلام ده برضه ماتابش! بل بمنتهى التخاذل والاستسلام قال: (هو الرب. ما يحسن في عينيه يعمل) ... يا ريته كان فهم إن ربنا بيقبل التوبة و صلّى بحرارة زي حنّة ... لكن ده محصلش
-
و من اليوم ده بدأ يتعظّم صموئيل قدام ربنا، و عرف الناس إن أخيراً بقى عندهم رجل الله بعد سنين عجاف روحياً
الإصحاح ده بيورينا
المسئولية
اللي للأسف عالي الكاهن لم يتحمّلها … قال بمنتهى الاستسلام: (هو الرب يعمل ما يحسن في عينيه) كأنه مش مسئول عن تصرف أولاده أو قيادتهم
نقدر نشوف ملخص الـ 3 إصحاحات دول في
الكرتون ده