سبب الاسم إن الجزء ده بس هو الى بيقدر يحضره الموعوظين ... لكن طبعاً المؤمنين المتعمّدين هم كمان بيحضروه
شرح للقرائات في القداس للأنبا رافائيل من برنامج رحلة للسما على قناة Koogi
بعد تحليل الخدّام بنقول لحن خاص بأمنا العدرا زي:
العذراء مريم تقودنا في التسبيح في القداس رحلتنا للسما تماماً كما فعلت مريم اخت موسى حينما قادت الشعب بالتسبيح بعد أن أنقذ الرب شعب بنى إسرائيل من فرعون بعبور البحر الأحمر
بعد كده، ممكن نقول لحن أو 2 كمان:
الشماس بيقرا البولس (جزء من رسالة من ال14 رسالة بتوع القديس بولس الرسول):
الشمّاس اللي بيقرا المفروض يكون على الأقل أغنسطس ... و لازم يكون فاهم كويس جداً اللي بيقراه و يقراه بطريقة تفسيرية عشان الشعب كمان يفهم
نقدر نلاقي معلومات أكتر عن
رتب الشمامسة
أبونا بيعمل دورة البولس زي ما بنشوف في الفيديو ده
فيديو لدورة البولس من القداس من كنيسة رئيس الملائكة الجليل رافائيل - بالهانوفيل
انعم لنا و لشعبك بعقل غير منشغل و فهم نقي لكي نعي و نفهم ما هى منفعة تعاليمك المقدسة التى تُقرأ علينا
إجعلنا مستحقين ان نكون متشبهين به (بولس) فى العمل و الايمان
يا الله الذي قبل إليه اعتراف اللص اليمين علي الصليب المكرم، اقبل إليك اعترافات شعبك و اغفر لهم كافة خطاياهم من أجل اسمك القدوس الذي دعي علينا. كرحمتك و ليس كخطايانا.
ممكن قبل الكاثوليكون يتقال مرد الكاثوليكون لحن (ابتجيك ايفول)
الشماس (على الأقل أغنسطس) بيقرا الكاثوليكون (جزء من رسالة آبائنا الرسل) بالقبطي و بعد كده بالعربي (زي البولس)
كلمة (كاثوليكون) باليوناني يعني (جامعة) ... لأن الرسائل دي مُرسَلة لكنائس العالم كله، و بتتكوّن من رسائل:
اجعلنا مستحقين نصيبهم (الرسل) و انعم لنا كل حين أن نسلك فى آثارهم و نكون متشبّهين بجهادهم
بعد الكاثوليكون بنقول مرد الإبركسيس اللي بيختلف حسب المناسبة:
الشماس (أغنسطس على الأقل) بيقرا الإبركسيس (جزء من سفر أعمال الرسل اللي كتبه القديس لوقا الرسول) بالقبطي و بعد كده بالعربي (زي البولس)
كلمة (إبركسيس) كلمة قبطية معناها (أعمال)
أبونا بيعمل دورة الإبركسيس
يا الله الذي قبل إليه محرقة إبراهيم و بدلًا عن إسحق أعددت له خروفاً، هكذا إقبل منا أيضاً يا سيدنا محرقة هذا البخور و أرسل لنا عِوَضه رحمتك الغنية.
إجعلنا نكون أنقياء من كل نَتَن الخطية و إجعلنا مستحقين ان نخدم أمام صلاحك يا محب البشر بطهارة و بر كل أيام حياتنا بالمسيح يسوع ربنا هذا الذي ينبغي لك معه المجد و الإكرام ...
السنكسار هو سِيَر القديسين اللي في الكنيسة ... أول من كتبه الأنبا ميخائيل أسقف (أتريب) و هو من آباء القرن ال13
الكنيسة بتقراه بعد الإبركسيس مباشَرَةً لأن السنكسار من الناحية الكنسية هو امتداد لسفر أعمال الرسل ... معظم القديسين كمّلوا تاريخ الكنيسة بعد أعمال الرسل
أيام الخماسين لا نقرأ السنكسار (لأننا نركز مع فرحنا بقيامة السيد المسيح) ... و بدل السنكسار بنعمل دورة القيامة
السنكسار بنلاقي فيه:
بعد السنكسار ممكن نقول (أكسيا) أو (أكسيوس) لقديس اليوم ... بعد كده بنقول لحن أجيوس
أبونا بيحُط يد بخور واحدة و ياخد الشورية و يصلّي خارج الهيكل و وجهه للشرق
الشماس بيقف وراه و هو ماسك البشارة و قدامها الصليب و رافعهم بإيديه
صلِّ.
للصلاة قفوا
السلام لجميعكم
و لروحك أيضاً
أيها السيد الرب يسوع المسيح إلهنا الذى خاطب تلاميذه القديسين و رسله المُكَرَّمين قائلاً:
إن أنبياءً و أبراراً كثيرين اشتهوا أن يروا ما أنتم ترون و لم يروا و أن يسمعوا ما أنتم تسمعون و لم يسمعوا.
أمّا أنتم فطوبى لعيونكم لأنها تبصر و لآذانكم لأنها تسمع.
فلنستحق أن نسمع و نعمل بأناجيلك المقدسة بطلبات قديسيك.
صلوا من أجل الإنجيل المقدس.
يا رب ارحم.
أذكر أيضاً يا سيدنا كل الذين أمرونا أن نذكرهم فى تضرعاتنا و طلباتنا التى نرفعها إليك أيها الرب إلهنا.
الذين سبقوا فرقدوا يا رب نيّحهم، المرضى اشفِهم.
لأنك أنت هو حياتنا كلنا و خلاصنا كلنا و رجاؤنا كلنا و شفاؤنا كلنا و قيامتنا كلنا.
يدخل أبونا و الشماس الهيكل ثم يضع أبونا يد بخور واحدة بعد كده يدور بوجهه و الشماس قدامه بضهره و يسلّم الشماس البشارة الى الكاهن
في نهاية الدورة بيقف الشماس على شمال المذبح و أبونا على اليمين و بتتقال مقدمة الإنحيل
قفوا بخوف الله لسماع الإنجيل المقدس
مبارك الآتي باسم رب القوات يا رب بارك الفصل من الإنجيل المقدس من ( …… )
المجد لك يا رب
أبونا يخرج و يقف عند الإنجيل و يبخر 3 مرات و هو يقول "مبارك الآتى باسم الرب اسجدوا لإنجيل يسوع المسيح"
اللي بيقرا الإنجيل بيكون قدامه البشارة أو ماسكها ... يعني ربنا اللي هيتكلم دلوقتي
أثناء قراءة الإنجيل
يقف شماسان ممسكان بشمع مضئ
واحد عن يمين الانجيل و الاخر عن يساره ...
الشمع لا يضاء للقارئ ولا لتبديد الظلام .. بل لإظهار الفرح و السرور بالإنجيل وقد قيل فى المزمور "سراج لرجلى كلامك ونور لسبيلى"
أثناء قراءة الإنجيل أبونا بيقول صلاة الحجاب و هو واقف قدام باب الهيكل ... و دي عبارة عن طلبات و أواشي و صلوات عشان سلام الكنيسة و كل من فيها
بعد نهاية الإنجيل بيتقال مردّ الإنجيل حسب اليوم
بعد كده ممكن يكون فيه وعظة قصيرة أو تأمل على إنجيل اليوم
بعد كده ممكن نصلي الأواشي
بعد كده بيقف الشماس على باب الهيكل ماسك صليب و بيقول:
انصتوا بحكمة ... يا رب ارحم. يا رب ارحم. بالحقيقة ...
بعد كده بنصلّي قانون الإيمان و ده قانون اتحط في مجامع مسكونية عشان يحافظ على الإيمان المسيحي الصحيح