ملخص ملوك يهوذا
الملك الملخص الدرس الشواهد
رحبعام ابن سليمان
  • ملك 17 سنة
  • انقسمت المملكة بسبب سماعه لمشورة غير حكيمة
  • راح كل الكهنة و اللاويين و الناس اللي تتّقي ربنا إلى يهوذا لأن يربعام ملك الشمال كان ضد ربنا
  • للأسف يهوذا لم تستمر مع ربنا، بل بدأ رحبعام و من بعده الشعب ينسوا و يسيبوا ربنا و شريعته
  • ربنا أرسل لهم شيشق ملك مصر يحاربهم … تذلّلوا و تابوا، فربنا رحمهم
و لمّا تذلَّل ارتدّ عنه غضب الرب فلم يُهلكه تماماً. و كذلك كان في يهوذا أمور حسنة ... و عَمِل الشر لأنه لم يهيّئ قلبه لطَلَب الرب. (أخبار الأيام الثاني 12 : 12 و 14)
رحبعام كان يعرج بين الفرقتين، شوية بيسيب ربنا و شوية بيتوب ... لكن الحُكم النهائي إنه كان ملك شرير لأنه بدل ما يقود أورشليم في طريق داود و سليمان، بدأ بنزل بيها لطريق الأمم (لكن كانت لسة أورشليم فيها ناس أبرار و قريبة من ربنا)
أخبار الأيام الثاني 10 ل 12
ملوك الأول 12 و 14
أبيّا ابن رحبعام
  • ملك 3 سنين
  • عمل أخطاء رحبعام لكن انتصر بقوة الله على جيش يربعام رغم الفارق العددي للجيشين
  • حاول أبيّا يرجّع شعب إسرائيل عن ضلالهم و عبادتهم للأصنام و يفكّرهم باللّه مخلّصهم لكنهم لم يسمعوا كلامه
و هوذا معنا الله رئيساً، و كهنته و أبواق الهتاف للهتاف عليكم. فيا بني إسرائيل لا تحاربوا الرب إله آبائكم لأنكم لا تفلحون (أخبار أيام التاني 13 : 12)
أبيّا صحيح معملش أخطاء فادحة لكنه لم يكُن مستقيماً زي داود و سليمان و مكانش قائد قوي، بالتالي ماقدرش يرجّع الشعب واحد تاني
أخبار الأيام الثاني 13
ملوك الأول 15
آسا ابن أبيّا
  • ملك 41 سنة
  • كان ملك صالح و مستقيم و بداية فترته فيها سلام، حصّن فيها مدنه
  • عمل نهضة دينية و توبة في الشعب
  • طلع الكوشيون (سُكّان كوش اللي هي إثيوبيا) عليه بجيش حوالي ضِعف جيشه ... لكن آسا بإيمان كان عارف إن ربنا يقدر ينتصر حتّى بجيش قليل، و ده اللي حصل فعلاً
  • لكن إيمانه ضعف في آخر أيامه ب 3 خطايا:
    1. لمّا صعد بعشا ملك إسرائيل ليحاربه لم يتشدّد بالله بل استدعى ملك آرام
    2. لمّا جه حناني رجل الله يلوم آسا، بدل ما يعترف بخطيّته زي داود (لمّا جاله ناثان و قال له نفس الكلمة: قد حَمَقتَ)، اتغاظ آسا و وضع حناني النبي في السجن
    3. مرض آسا بعدها (فرصة للتوبة ومراجعة النفس)، لكن برضه آسا ماستغلّهاش و لم يطلب الله
لأن عينَيّ الرب تجولان في كل الأرض ليتشدّد مع الذين قلوبهم كاملة نحوه، فقد حَمَقتَ في هذا حتى إنه من الآن تكون عليك حروب. فغضب آسا على الرائي و وَضَعه في السجن، لأنه اغتاظ منه من أجل هذا (أخبار أيام التاني 16 : 9 و 10)
الاستمرارية في الحياة الروحية مهمة جداً مع التوبة السريعة … كنّا نفتكر إن آسا سيرته هتبقى زي داود الملك لكن للأسف، بعد حوالي 20 سنة من النهضة الروحية نهاية آسا كانت نهاية سيئة
أخبار الأيام الثاني 14 ل 16
ملوك الأول 15
يهوشافاط ابن آسا
  • ملك 25 سنة
  • ملك بار حصّن يهوذا و كان عنده جيش قوي، و اهتم إنه يشيل الأوثان من كل يهوذا و أوصى الكهنة و اللاويين إنهم يعلّموا الشعب الشريعة
  • ربنا كافئه بفترة من السلام و كرامة وسط شعبه والشعوب المحيطة
  • لكنه صاهر آخاب أسوأ ملوك إسرائيل و دخل معه حرب ضد آرام بدون رضا ربنا و كان هايموت لولا سَتر ربنا عليه
  • لمّا ربنا وبّخه على خطأه، لم يتكبّر بل قَبِلَ التوبيخ و أكمل إصلاحاته (عيّن قضاة أُمَناء على الشعب) و فضل متمسّك بربنا
  • غلب بالإيمان من غير ما يحارب 3 شعوب جاية تحاربه، زي ما نشوف في الكارتون ده
فخاف يهوشافاط وجعل وجهه ليطلب الرب، ونادى بصوم في كل يهوذا (أخبار الأيام الثاني 20 : 3)
عظمة يهوشافاط إن قلبه كان زي داود، دايماً متّكل على ربنا
أخبار الأيام الثاني 17 ل 20
ملوك الأول 22 و ملوك الثاني 3
يهورام ابن يهوشافاط
  • ملك 8 سنين
  • كان متجوّز بنت آخاب ملك إسرائيل الشرير ... لمّا مَلَك قتل إخوانه و مشي في طريق عبادة الأوثان زي ملوك إسرائيل
  • ربنا حذّره عن طريق إيليا النبي بحروب مع الشعوب اللي حواليه و مرض مميت يجيله
  • لكن يهورام لم يتُب فهاجت الشعوب عليه و سلبت يهوذا و قتلت كل ولاده إلا واحد (عشان وعد ربنا لداود) و جاله في معدته مرض مميت
  • و الكتاب يقول لنا إنه (ذَهَب غير مأسوف عليه)
وسار في طريق ملوك إسرائيل كما فعل بيت أخآب، لأن بنت أخآب كانت له امرأة. وعمل الشر في عيني الرب. (أخبار الأيام الثاني 21 : 6)
مهم جداً اختيار زوجة صالحة! ابن يهوشافاط الملك البار طلع شرير بسبب زوجته
أخبار الأيام الثاني 21
ملوك الثاني 8
أخزيا بن يهورام
  • ملك سنة واحدة
  • كان ملك شرير و مشي في طريق ملوك إسرائيل و بيت آخاب بسبب أمه الشريرة عثليا
  • راح حرب مع ملك إسرائيل ضد ملك أرام و انهزموا فيها ... و بعدها قتله ياهو بن نمشي (قائد عسكري من إسرائيل)
  • بعد كده بيوصل الشر من عثليا إنها تقتل كل الولاد من نسل داود عشان تملك هي ... لكن يوآش الطفل الصغير، أخفته زوجة يهوياداع الكاهن ل 6 سنين
و هو أيضاً سَلَك في طرق بيت أخآب لأن أمه كانت تشير عليه بفِعل الشر (أخبار أيام التاني 22 : 3)
نفس الكلام بل أكثر كثيراً على الأم … فيه أم فاضلة تقود تربيتها ابنها في سكة ربنا كل أيام حياته، و أم تضيّع ابنها
أخبار الأيام الثاني 22
ملوك الثاني 9 و 11
يوآش بن أخزيا
  • ملك 40 سنة
  • بعد 6 سنين (لمّا يوآش أصبح صبي)، جمع يهوياداع اللاويين و قادة الجيش و اتّفقوا على تتويجه ملكاً ... و نجحوا فعلاً و توّجوه في الهيكل وسط تأييد شعبي, و قتلوا عثليا و كهنة الأوثان و قطع يهوياداع عهداً للرجوع للّه
  • يوآش أطاع ربنا ومشى في طريقه طوال أيام حياة أبيه الروحي (يهوياداع الكاهن) ... و عمّر بيت ربنا وأشرك الشعب في العمل (عن طريق فكرة صناديق البركة الموجودة في الكنيسة دلوقتي)
  • لكن بعد موت يهوياداع ابتعد عن ربنا، لدرجة إنه قتل زكريا بن يهوياداع لمّا حاول يوبّخه … و ربنا أرسل جيش أرام و أعطاه النصر على جيش يهوذا، و مات يوآش على يد بعض من رجاله و رحل غير مأسوف عليه
فقَطَع يهوياداع عهداً بينه و بين كل الشعب و بين الملك أن يكونوا شعباً للرب (أخبار الأيام الثاني 23 : 16)
شخص آخر مؤثر جداً هو الأب الروحي … لولا هذا الكاهن العظيم الشجاع كان بيت داود هينتهي
أخبار الأيام الثاني 23 و 24
ملوك الثاني 11 و 12
أمصيا بن يوآش
  • ملك 29 سنة
  • بدأ بداية كويسة جداً و مشي في طريق ربنا: ماقتلش أبناء العبيد اللي قتلوا أبيه، و كمان لمّا طلع حرب و رجل الله قال له ماتاخدش جيش إسرائيل معاك سمع الكلام رغم الخسائر المادية ... و ربنا أعطاه انتصار غير متوقّع
  • لكن قلبه ماكانش كامل مع ربنا و بالتالي جه الانهيار ... عبد آلهة الأدوميين رغم إنه كسبهم في الحرب، ولم يسمع لتوبيخ رجل الله ليه، و دخل حرب مالهاش لازمة مع ملك إسرائيل و خسر الحرب دي وبعد كده تآمر عليه رجاله و قتلوه
و عمل المستقيم في عينيّ الرب، و لكن ليس بقلبٍ كامل. (أخبار أيام التاني 25 : 2)
فيه ناس تبان أعمالها كويسة لكن قلوبها مش كاملة مع ربنا ... الناس دي لمّا الجو الروحي اللي حواليها يقلّ، تبعد عن ربنا تماماً
أخبار الأيام الثاني 25
ملوك الثاني 14
عُزّيا ابن أمصيا
  • ملك 52 سنة
  • بداية مستقيمة، و ربنا نجّحه و بقى عنده جيش كبير جداً و بقت الشعوب بتخاف منه و مُلكه طال
  • لكن للأسف ارتفع قلبه و عمل خطية كبيرة جداً لمّا كان عايز ياخد خدمة الكهنة و يرفع هو البخور ... الكهنة منعوه فغضب و لم يتُب، ففي ساعتها ربنا ضربه بالبَرَص إلى آخر حياته
لمّا تشدّد ارتفع قلبه إلى الهلاك و خان الرب إلهه، و دخل هيكل الرب ليوقد على مذبح البخور. (أخبار أيام التاني 26 : 16)
في كثير من الأحيان، السلطة والمجد الزيادة يفسد الواحد لو قلبه مش مستقيم مع ربنا
أخبار الأيام الثاني 26
ملوك الثاني 15
يوثام بن عُزّيا
  • ملك 16 سنة
  • ملك بار و مشي في طريق ربنا لكن كان فيه مشكلة: إن الشعب كان لسه بعيد عن ربنا
  • رغم كده كان ملك كويس خصوصاً من الناحية الحربية، و ربنا نجّحه
وعمل المستقيم في عينيّ الرب حسب كل ما عمل عُزّيا أبوه، إلا أنه لم يدخل هيكل الرب. و كان الشعب يُفسِدون بعد. (أخبار أيام التاني 27 : 2)
فيه ملوك أبرار لكن مش بيقدروا يؤثروا جامد في الشعب .. يوثام كانت فترة ملكه قصيرة و خالية من المشاكل اللي هنشوفها بعد كده
أخبار الأيام الثاني 27
ملوك الثاني 15
آحاز ابن يوثام
  • ملك 16 سنة
  • من البداية كان بعيد عن ربنا و عبد الأوثان و عبّر ابنه في النار زي ما كان الوثنيين بيعملوا إرضاء لآلهتهم
  • ربنا دفعه ليد ملك أرام اللي غلبه في الحرب و بعدها ملك إسرائيل ... لكن بدل ما آحاز يلجأ لربنا، عبد آلهة دمشق و لجأ لآشور اللي ضايقته و ضايقت إسرائيل و يهوذا و العالم كله
لأن الرب ذلَّلَ يهوذا بسبب آحاز ملك إسرائيل، لأنه أجمح يهوذا و خان الرب خيانة ... و في ضيقه زاد خيانة بالرب الملك آحاز هذا (أخبار أيام التاني 28 : 19 و 22)
ربنا ساعات بيشجّع البعيدين عنه و يقول لهم زي ما قال للملك ده: عمّق طلبك أو رفّعه إلى فوق (اطلب ربنا) … لكن للأسف فيه ناس عندها إصرار إنها مش هتطلب ربنا مهما حصل
أخبار الأيام الثاني 28
ملوك الثاني 16
إشعياء 7
حزقيا بن آحاز
  • ملك 29 سنة
  • ملك صالح ومستقيم، وضع قلبه من بداية حكمه على تقديس الهيكل و إنه يقرّب الشعب من ربنا و يرجّعه ليه تاني … و في أسبوعين بس تم تقديس الهيكل، والشعب كمان شارك بتقدمات و ذبائح. مفاجأة كبيرة و حال مختلف تماماً عن أيام آحاز
  • على عكس المفاجأة اللي فاتت، حزقيا قرّر يدعو إسرائيل كلها (حتى مملكة الشمال اللي وقتها بدأت تقع تحت سبي أشور) إلى عيد الفصح في أورشليم. فيه ناس قلبها كان لسة مع ربنا فقبلوا الدعوة مع شعب يهوذا. و حتى لو مُعظَم الشعب و الكهنة كمان نسيوا طقس التطهير المظبوط للفصح، حزقيا صلّى من أجل كل من أخطأ في الطقس بجهل ... و ربنا سامحهم لأن فعلاً مكانتش المعرفة منتشرة في الوقت ده، و بدل ما العيد يبقى أسبوع، بقى أسبوعين كمان وسط فرح و ابتهاج و تسبيح بأعظم فصح حصل من وقت داود و سليمان
  • حزقيا كان فاهم إن الخدمة ماينفعش تبقى مقتصرة على موسم أو وقت واحد في السنة. بالتالي اهتم بتقديم العشور و البكور و قدّم من ماله الخاص للذبائح والتقدمات المطلوبة، عشان الكهنة و اللاويين يعرفوا يركّزوا في خدمة ربنا و مايحتاجوش يشتغلوا في الدنيا. و الناس اتشجّعت و النزمت. و ربنا بارك في الخير اللي في البلد و استمرّت الخدمة فعلاً
  • ربنا أعطاه انتصار عظيم على أشور … و مرض حزقيا و ربنا شفاه بمعجزة، ثم أخطأ لمّا زاره رسل من بابل و ورّاهم كل أسرار مملكته
  • و بالتأكيد حزقيا هو أفضل ملك بعد داود، و الكنيسة بتعيّد بتذكار نياحته يوم 4 مسرى
هكذا عمل حزقيا في كل يهوذا، و عمل ما هو صالح و مستقيم و حق أمام الرب إلهه. و كل عمل ابتدأ به في خدمة بيت الله وفي الشريعة و الوصية ليطلب إلهه، إنما عمله بكل قلبه و أفلح. (أخبار أيام التاني 31 : 10 و 21)
حزقيا ملك عظيم جداً جه بعد ملك شرير جداً لكنه كان مختلف لأن قلبه كان كامل مع الله
أخبار الأيام الثاني 29 ل 32
ملوك الثاني 19 و 20
إِشعياء 36 ل 39
منسّى ابن حزقيا
  • ملك 55 سنة
  • كان شرير جداً (أسوأ حتى من آحاز جده) و سُبي إلى أشور
  • هناك بعدما ذُلَّ تاب توبة عظيمة و صلى صلاة عظيمة (نقرأها في سبت النور) ... و ربنا تمجّد معاه و رجع من السبي و حكم في طريق ربنا
و لمّا تضايق طلب وجه الرب إلهه، و تواضع جداً أمام إله آبائه، و صلّى إليه فاستجاب له و سمع تضرُّعه، و رَدّه إلى أورشليم إلى مملكته. فعلم منسى أن الرب هو الله. (أخبار أيام التاني 33 : 12 و 13)
ما أعظم التوبة اللي خلّت أكتر ملك شرير يُحسَب مع القديسين التائبين اللي نقرأ صلواتهم في الكنيسة
أخبار الأيام الثاني 33
ملوك الثاني 21
صلاة منسّى
آمون ابن منسّى
  • ملك سنتين
  • كان شرير (زي منسّى في بداياته) و لم يتُب
  • حصلت فتنة عليه و اتقتل
ولم يتواضع أمام الرب كما تواضع منسى أبوه، بل ازداد آمون إثماً (أخبار أيام التاني 33 : 23)
للأسف شر منسّى و بعده عن ربنا هو اللي أثّر في ابنه … كتير حتى لو الآباء تابوا، الأبناء بيبقوا طلعوا متعوّدين على الشر
أخبار الأيام الثاني 33
ملوك الثاني 21
يوشيا بن آمون
  • ملك 31 سنة
  • بدأ صغير (8 سنين) ... لمّا بدأ يكبر، عمل إصلاحات روحية و رمّم بيت ربنا و أزال المرتفعات و الأوثان
  • أثناء ترميم الهيكل لقى الكهنة سفر الشريعة، و الملك قرا و لقى إن فيه لعنات و ويلات على الشعب لو حادوا عن طريق ربنا و عبدوا الأوثان.
  • الملك على طول خاف و تواضع قدام ربنا و قرأ الشريعة قدام الشعب كله و قاد الشعب كله لتوبة عظيمة ... و ربنا وعد إن الشر اللي هييجي مش هايكون في أيامه لأنه خاف و تاب.
  • عمل فصح عظيم جداً و مظبوط تماماً من الناحية الطقسية ... و قدّم هو و الرؤساء و الكهنة تقدمات عظيمة.
  • بعد كده حارب ملك مصر حرب مالهاش لازمة (و من غير ما يستشير ربنا)، أُصيب فيها و مات.
من أجل أنه قد رقّ قلبك، وتواضَعتَ أمام الله حين سمعتَ كلامه على هذا الموضع وعلى سكانه، وتواضعتَ أمامي ومزّقت ثيابك وبكيت أمامي يقول الرب، قد سمعت أنا أيضاً. هأنذا أضمّك إلى آبائك فتُضَمّ إلى قبرك بسلام، وكل الشر الذي أجلبه على هذا الموضع وعلى سكانه لا ترى عيناك (أخبار الأيام الثاني 34 : 27 و 28)
ما أروع الإنسان اللي يتأثر بكلام ربنا … ربنا أجّل عقابه على الشعب من أجل هذا الملك البار
أخبار الأيام الثاني 34 و 35
ملوك الثاني 22 و 23
يهوآحاز بن يوشيا
  • ملك 3 شهور
  • بعد موت يوشيا في حرب مع فرعون، بدأت مصر تسيطر شوية على يهوذا
  • يهوآحاز عزله فرعون مصر و سباه
وعزله ملك مصر في أورشليم وغرم الأرض بمئة وزنة من الفضة، و بوزنة من الذهب (أخبار الأيام الثاني 36 : 3)
غلطة يوشيا شبه غلطة يهوشافاط … كلّفت ابنه
أخبار الأيام الثاني 36
ملوك الثاني 23
إلياقيم (يهوياقيم) بن يوشيا
  • ملك 11 سنة
  • ملك مصر عيّنه ملكاً على يهوذا
  • كان ملك شرير و جه نبوخذ نصر ملك بابل و سباه مع بعض آنية بيت الرب (مرحلة #1)
عليه صعد نبوخذناصر ملك بابل وقيده بسلاسل نحاس ليذهب به إلى بابل (أخبار الأيام الثاني 36 : 6)
الشر زاد و أصبح لا مفرّ من السبي كتأديب للشعب و الملك
أخبار الأيام الثاني 36
ملوك الثاني 24
يهوياكين ابن يهوياقيم
  • ملك 3 شهور
  • برضه كان شرير و حصل نفس الكلام تاني (سباه نبوخذ نصر) مع آنية ثمينة من بيت الرب (مرحلة #2)
كان يهوياكين ابن ثماني سنين حين ملك، وملك ثلاثة أشهر وعشرة أيام في أورشليم. وعمل الشر في عيني الرب. (أخبار الأيام الثاني 36 : 9)
يهوياكين ملك مع والده 10 سنين قبل ما يملك لوحده 3 شهور … و للأسف ورث الشر عن والده و لم يتُب
أخبار الأيام الثاني 36
ملوك الثاني 24
صدقيا بن يوشيا
  • ملك 11 سنة
  • ده كان أكثر شراً و ماسمعش كلام إرميا النبي بل تمرّد على بابل و نجّس بيت ربنا
  • جه نبوخذ نصر و دمّر المدينة تماماً و قتل معظم الشعب، و سبى الأمراء و الشرفاء عبيد له في بابل (مرحلة #3)
وعمل الشر في عيني الرب إلهه، ولم يتواضع أمام إرميا النبي من فم الرب. (أخبار الأيام الثاني 36 : 12)
محاولة أخيرة قبل الدمار التام رفضها هذا الملك رغم صراخ إرميا النبي له بالتوبة
أخبار الأيام الثاني 36
ملوك الثاني 25
أهم ملوك يهوذا (بعد تقسيم المملكة) حسب سفري الملوك و أخبار الأيام - الجزء الأول (من رحبعام ل أمصيا)
أهم ملوك يهوذا (بعد تقسيم المملكة) حسب سفري الملوك و أخبار الأيام - الجزء الثاني (من عزيا ل السبي)