• إصحاح 5 برضه جزئين:
    • الجزء الأول لقاء ربنا يسوع بالمخلّع (مريض بِركة بيت حسدا) ... و ده لقاء مهم جداً لنفس مستنية الصديق الحقيقي (ليس لي أحد)
    • الكنيسة تحتفل بالجزء ده في آحاد الصوم الكبير... نقدر نعرف تفاصيل أكتر في ملخص كتاب أتريد أن تبرأ؟

    • الجزء التاني مواجهة مع رؤساء اليهود اللي كانوا غاضبين من ربنا إنه بيعمل المعجزة يوم السبت ... فردّ ربنا إنهم فاهمين السبت غلط، لأن الله (أبوه) بيعمل الخير يوم السبت
    • طبعاً هم فهموا إنه بيتكلّم عن الآب و إنه بيعادل نفسه بيه، فحسبوا كلامه تجديف و بدأوا يفكروا يقتلوه لأنه بالنسبة لهم مجدّف
    • دي أحد الردود الواضحة على أي حد بيقول إن ربنا يسوع لم يدّعي أنه الله:
      فمن أجل هذا كان اليهود يطلبون أكثر أن يقتلوه، لأنه لم ينقض السبت فقط، بل قال أيضا إن الله أبوه، معادلا نفسه بالله. (يوحنا 5 : 18)

  • إصحاح 6 بيتقسم 3 أجزاء و بيتكلم عن خبر الحياة
    • الجزء الأول معجزة إشباع الجموع (ال 5000 ب5 خبزات و سمكتين)، و المعجزة دي خلّت شعبية ربنا يسوع تزيد جداً، لأن الناس بدل ما تفهمها إن ربنا يقدر يبارك في القليل و يعولها فلا تقلق، بقت عايزة تيجي كل يوم و ربنا يأكلهم ببلاش
    • نقدر نشوف أكتر في الكارتون ده

    • الجزء الثاني معجزة إن ربنا مشي على المياه عشان يوصل لتلاميذه و ينقذهم من البحر الهائج ... و بنفهم من بقية الأناجيل إن هدف المعجزة دي تأكيد إن ربنا له سلطان تام كإله على الطبيعة
    • الجزء التالت و الأهم محاضرة رائعة و واضحة جداً عن الإفخارستيا
      • في الأول الناس جات عايزة أكل، و ربنا يسوع قال لهم يعملوا للطعام الباقي مش الطعام البائد
      • فسألوا ربنا بتحدّي كده و قالوا له إن في العهد القديم كان فيه معجزة المن كل يوم ... هو هيعمل إيه بقى؟ وكانت إجابة ربنا واضحة: إنه يقدّم جسده و دمه حتى نأكله و نحيا حياة أبدية
      • طبعاً كان كلام صادم للناس اللي كانت جاية عايزة تاكل و خلاص ... فتوقف كتير منهم عن تبعية ربنا يسوع، لكن طبعاً الكلام مش عن التلاميذ ال12
    • نقدر نفهم أكتر من خلال عظة الإفخارستيا

  • إصحاح 7 و 8 في عيد المظال، أكبر عيد بعد الفصح (لأنه تذكار لرعاية ربنا لشعبه في البرية عن طريق عمود السحاب وعمود النار و الماء من الصخرة و عالهم في البرية 40 سنة) ... عشان كده ربنا هيكلّمهم عن ماء الحياة والنور الحقيقي
    • إصحاح 7 (ماء الحياة):
      • طبعاً بعد كلام ربنا إنه الخبز النازل من السماء و أن الله أبوه، بقى فيه عداوة كبيرة جداً من ناحية الفريسيين ليه ... و انقسام في الشعب نفسه
      • في أول العيد، ربنا لم يصعد لأورشليم لأن ساعته لم تكن بعد قد جاءت
      • في نص أيام العيد، صعد ربنا يسوع و بيّن لهم بمنتهى السهولة إن حُكمهم غير عادل: ليه يقبلوا ختان الإنسان في السبت و لا يقبلوا إنه يعمل معجزة شفاء في السبت (زي المخلع)؟
      • و في اليوم الأخير أعلنها ربنا يسوع واضحة، إن الماء اللي خرج من الصخرة رمز للروح القدس الذي يعطيه لمن يؤمن به ... يعني هو ينبوع الحياة
    • إصحاح 8 (نور العالم):
      • يبدأ بتجربة الفريسيين لربنا يسوع في موقف يبان صعب جداً: إمرأة أُمسِكَت في الخطية، و الناموس يقول تُرجَم ... هتحكم بإيه يا يسوع؟ (طبعاً لو قال تُرجَم يبقى ضد الرحمة التي ينادي بها، ولو قال ماتُرجَمش يبقى ضد ناموس موسى و دي خطية كبيرة جداً عندهم).
      • لكن ربنا (ديّان الأرض كلها) أجاب بحكمة (من غير ما يتكلم): الموضوع مش في العقاب، الموضوع إن أنت يا من تدين غيرك و تفرح بسقوطه عندك خطايا والخشبة في عينك و عليك حساب عسير ... خلّيك في نفسك و تُب عن خطاياك

      • و ربنا في الموضوع ده أثبت حبه لكل الخطاة لكن كرهه للخطية ... أعطى المرأة فرصة تانية لكن مع تحذير: اذهبي ولا تخطئي
      • بعد كده ربنا يسوع أعلن عن نفسه .. هو النور الحقيقي الذي ينير لكل إنسان في العالم
      • بعد كده آمن بعض اليهود بربنا يسوع ... اللي وعد من يؤمن به إنه يحرّره من سلطان الخطية
      • لكن اليهود مافهموش كلامه و ردّوا إنهم أولاد إبراهيم و لم يستعبدهم أحد، و بدأوا يقولوا لربنا يسوع: أنت بتقول إنك أعظم من أبونا إبراهيم؟ رد عليهم ربنا يسوع بأنه أزلي … و كانوا هايرجموه
  • إصحاح 9 عن معجزة شفاء المولود أعمى
    • المعجزة دي بيّنت إن اليهود اللي لم يؤمنوا بربنا يسوع في حالة تحدي واضح للحقيقة و عَمَى مقصود ... حاولوا بكل الطرق ينكروا المعجزة أو يطلّعوا رب المجد غلطان لدرجة خلّت المولود أعمى يتعجّب
    • و لما قال الحقيقة الواضحة (إن يسوع عمل معجزة لم يسبق لها مثيل و ده معناه إنه بار لأن الله لا يسمع للخطاة) شتموه و طردوه ... و للأسف هذا العند المقصود و الاستمرار فيه هو إصرار على البقاء في ظلمة الخطية و رفض للنور
    • نقدر نقرأ أكثر في ملخص كتاب كنت أعمى

  • إصحاح 10 مقسوم جزئين:
    • في الجزء الأول ربنا يعلن عن نفسه إنه الراعي الصالح ... و الراعي أحد أهم ألقاب وصفات ربنا من العهد القديم
    • نقدر نسمع صفات رعاية ربنا لينا في عظة (أنا هو الراعي الصالح)

    • الجزء الثاني تدور أحداثه في عيد التجديد (اللي فيه يهوذا المكابي طهّر الهيكل من الاحتلال الوثني في زمن المكابيين): لأنه هو الهيكل الحقيقي المقدس اللي فيه كل ملء الله
    • ربنا بيعلن عن نفسه كإله بوضوح بعد ما اليهود طلبوا منه يقول بصراحة إن كان هو المسيح ولا لأ: (أنا و الآب واحد)
    • و هم كادوا يرجموه … و من ساعتها العداء بين يسوع و رؤساء الكهنة بقى كبير جداً