نقدر نسبّح و نفرح بالإصحاحين دول في المزمور 151
نقدر نشوف كارتون داود و هو بيغلب جليات
و ساعتها داود قال مزمور 59 (أنقِذني من أعدائي يا إلهي. من مقاوميَّ احمِني)
ده يبيّن لنا أثر التسبحة الروحي الجميل زي ما نقرأ هنا
يوناثان من أفضل شخصيات الكتاب المقدس كصديق روحي
... كان بيجمعه بداود صداقة روحية فيها:
هدف روحي - وسائل روحية - حوار روحي
صداقة مافيهاش منافسة ولا غيرة بل تشجيع في سكة ربنا
و ساعتها داود فاق و عاد لربنا و لمزاميره ... وقال مزمور رائع بنقوله في صلاة الساعة الثالثة
(مزمور 34: أبارك الرب في كل وقت)
و كمان
مزمور 56 (ارحمني يا الله لأن الإنسان يتهمّمني)
و ساعتها داود قال
مزمور 12 (خلّصني يا رب فإن البار قد فنى)
و
مزمور 52 (لماذا تفتخر بالشر أيها الجبار؟)
و ساعتها داود قال مزمور 31 (عليك يارب توكّلتُ. لا تَدَعني أخزى)
و ساعتها داود قال
مزمور 57 (ارحمني يا الله ارحمني، لأنه بك احتمت نفسي)
و
مزمور 142 (بصوتي إلى الرب أصرخ. بصوتي إلى الرب أتضرع)
نقدر نشوف ملخص الإصحاح ده في الكرتون ده
و ساعتها داود قال مزمور 14 (قال الجاهل في قلبه ليس إله)
داود تزوّج أبيجايل و أخينوعم و هو أصلاً متجوّز ميكال ... تعدُّد زوجات خاطئ كان بداية أسرة ضعيفة و متفككة و عداوة بين الأبناء بعد كده
و دي الخطية اللي ربنا قال له بسببها بعد كده أنه مش ها يبني الهيكل لأنه رجل دماء
كانت فترة ضعف في حياة داود لكن كان بيحاول يقاوم و قال مزمور 26 (احكم لي يا رب فإني بدِعَتي سلكتُ)
يا ربتك يا شاول كنت تُبت قدام ربنا قبل ما ييجي وقت العقاب، ياما كان عندك فُرَص وأنت ضيّعتها بتكبّرك! بل كمان ذهبت بقدميك للشيطان اللي وقّعك في اليأس و أنهى عليك
نقدر نسمع تأملات رائعة عن الإصحاح ده في وعظة إلحقهم