أحد السعف
إصحاح 19
-
يبدأ الإصحاح
بلقاء المسيح بزكّا
.. رئيس عشّارين في أريحا كان نفسه يشوف ربنا فربنا كافأه إنه يقعد معاه في بيته اليوم كلّه .. تاب توبة عظيمة جداً و عملية (ردّ الظلم و التبرُّع بنصف أمواله) فربنا أعطى الخلاص لبيته
و الكنيسة رتّبت اللقاء ده لإنجيل باكر أحد السعف
-
بعد كده
مَثَل العبيد و الأَمناء
عن استثمار الوزنات لحساب ربنا عشان تجيب ثَمَر
نقدر نشوف أكتر في
الكارتون ده
-
بعد كده
دخول السيد المسيح أورشليم
كمَلك
نقدر نشوف أكتر في
الكارتون ده
والكنيسة رتّبت
لحن افلوجيمينوس
عشان تفرّحنا بربنا زي ما الشعب كان فرحان بيه
-
ربنا لمّا دخل أورشليم عمل حاجتين:
-
بكى على أورشليم:
اللي رغم الزفة العظيمة دي، لم تعرف زمان افتقادها .. مافهمتش رسالة الخلاص صح
-
بعد كده يوم الاثنين
طهّر الهيكل
من البياعين اللي مكانش عندهم أي احترام لبيت ربنا .. ده يعلّمنا أهمية احترام بيت ربنا
لازم و إحنا بنقول أوصنا و نطلب الخلاص من ربنا، نبقى فاهمين ما هو الخلاص في فكر الله .. نقدر نفهم أكتر من
الوعظة دي
أسئلة و إجابات
إصحاح 20
-
3 أسئلة من رؤساء اليهود لربنا يسوع عشان يجرّبوه:
-
بأي سلطان تفعل هذا؟
لأنه كان بيعلّم في الهيكل من غير ما ياخد إذن منهم .. و ربنا ردّ عليهم بسؤال: معمودية يوحنا كانت من السماء أم من الناس؟ لأنهم ماكانوش يؤمنوا بيوحنا المعمدان بينما هو نبي و له سلطان من السماء .. بنفس الطريقة هم مش بيؤمنوا بربنا يسوع. ماقدروش يردّوا خوفاً من الشعب
-
أيجوز لنا أن نعطي الجزية لقيصر؟
سؤال هدفه إنهم يوقّعوا ربنا يسوع مع الشعب (لو قال آه يجوز) أو مع قيصر (عشان يُحاكَم من الرومان) .. و بمنتهى الحكمة ربنا يسوع ردّ: أعطوا ما لقيصر و ما للّه للّه
-
لمن تكون المرأة التي تزوّجت بأكثر من رجل في القيامة؟
ده من الصدوقيين الذين لا يؤمنون بالقيامة أصلاً: سؤال فلسفي فيه تريقة على القيامة وعلى شريعة إن الأخ يتجوز زوجة أخيه إذا مات ولم يكن له نسل (عشان يقيم نسل لأخيه) .. ربنا يسوع ردّ إن القيامة مافيهاش زواج و إن القيامة حقيقة
-
سؤال من ربنا يسوع لرؤساء اليهود:
إزاي داود في المزمور (قال الرب لربي) بيسمّي المسيح ربّ له، و المسيح المفروض ييجي من نسل داود؟ طبعاً ده عشان يفهّمهم إنه هو المسيح ابن الله و في نفس الوقت من نسل داود بالجسد
-
و ربنا يسوع أعطاهم
مَثَل الكرّامين الأردياء
… اللي فهموا إنه عنهم و إنه بسبب قساوة قلوبهم المستمرة، ربنا مش ها يعتبرهم شعبه خلاص و هتروح الكرمة (الكنيسة) للأمم اللي هَيقبلوا ربنا يسوع كإله و ربّ
علامات النهاية و خراب الهيكل
إصحاح 21
-
يبدأ الإصحاح بقصة
الأرملة ذات الفلسين
اللي ربنا طوّبها أكتر من كل الناس (خصوصاً اللي بيعطوا بمظهرية و رياء) اللي قدّمت عطايا في الخزانة لأنها قدّمت من اعوازها .. و مش بس كده، دي أعطت كل ما عندها بإيمان عظيم و محبة عظيمة
-
بعد كده جزء طويل عن نهاية الأزمنة و خراب الهيكل (كأن خراب الهيكل يرمز ليوم الدينونة، لأن اليهود كان عندهم اعتقاد إن الهيكل هَيبقى حتى يوم الدينونة) .. و ملخص الأفكار اللي هنا:
-
أنبياء كَذَبة: كذا واحد يدّعي إنه المسيح و يحاول يضلّ الناس
-
حروب واضطرابات في العالم كله
-
اضطهاد على المؤمنين بربنا حتى من الأهل (و ده حصل طبعاً في عصر الاستشهاد)
-
كوارث طبيعية
-
لكن ربنا بيقول لنا إن اليوم الرهيب ده هو يوم فرحة لكل من يستعدّ له
بالسهر و اليقظة الروحية
(زي ما الكنيسة رتّبت لنا في صلاة النوم ونصف الليل) بدل ما ينشغل بشهوات أو مقتنيات أو مشغوليات الدنيا اللي ممكن تلهي الواحد عن ربنا
خميس العهد
إصحاح 22
10 أحداث ذَكَرها معلّمنا لوقا:
-
مؤامرة يهوذا
و ذهابه لرؤساء الكهنة و اتفاقه معهم على تسليم يسوع بعيداً عن الناس
-
الإعداد للفصح:
لمّا ربنا قال لبطرس ويوحنا يدخلوا أورشليم، هَيلاقوا مارمرقس مجهّز علّية ليهم عشان يعملوا فيها الفصح (ربنا قال لهم بالرمز عشان يهوذا مايسلّموش قبل الإفخارستيا)
-
بعدين العشاء الأخير .. بعد كده
تأسيس سر الإفخارستيا
-
بعد كده تفكير التلاميذ في
من هو الأعظم
و انتهار ربنا لهم لأنه أعطاهم مثال في التواضع و غسل الأقدام
نقدر نسمع و نفهم
الوعظة دي
-
بعد كده لمّا
ربنا يسوع قال لبطرس إنه هَينكره
وإنه بيصلّي من أجله عشان يرجع و يثبّت إخوته
-
بعد كده
صلاة ربنا يسوع الحارة على جبل الزيتون
لمّا الملاك قواه (تسبحة ثوك تى تي جوم حسب التقليد)
-
بعد كده
القبض على يسوع
بقبلة يهوذا الغاشة و هروب التلاميذ
-
بعد كده
إنكار بطرس
و بكائه بكاء التوبة بعد نزرة ربنا يسوع اللي فيها عتاب حنون
-
بعد كده
استهزاء الحراس بربنا يسوع
مساء يوم الخميس
-
بعد كده
محكمة دينية هزلية
يوم الجمعة صباحاً قدام مجمع السنهدريم
طبعاً إيماننا الأرثوذكسي واضح إن الإفخارستيا هي جسد و دم حقيقي لربنا يسوع المسيح مش مجرد رمز .. نقدر نفهم أكتر من
الوعظة دي
الجمعة العظيمة
إصحاح 23
الأحداث اللي ذَكَرها معلّمنا لوقا:
القيامة والصعود
إصحاح 24
-
القيامة:
لمّا الملاكين بشّروا بها المريمات اللي راحوا القبر عشان يطيّبوا جسد يسوع
نقدر نشوف
الكارتون ده
-
تلميذي عمواس:
اللي أخدوا أعظم درس كتاب من ربنا يسوع عن نبوات العهد القديم عن آلامه وقيامته .. و عرفوه فقط وقت الإفخارستيا ثم اختفى عنهم
-
ظهور لكل التلاميذ:
ربنا ظهر لكل التلاميذ المجتمعين في علّية مارمرقس .. و ورّاهم جراحاته و أثبت لهم أنه مات وقام (مش روح أو خيال) و أكل معاهم .. و شَرَح لهم ربنا يسوع الكتب (العهد القديم) في ضوء صليبه وقيامته، قال لهم يستنوا الروح القدس و بعدين يبشّروا به في كل العالم .. زي ما بنحتفل في
عشية الأبواب المغلقة
-
الصعود:
بعد 40 يوم من القيامة (مليانة ظهورات فيها تسليم للخدمة و نظام الكنيسة الأولى)، صعد رب المجد للسماء، و دي آخر مرة يشوفوه فيها معاهم بالجسد .. و فرح التلاميذ و عاشوا بالصلاة و التسبيح و انتظار الروح القدس
نقدر نعرف إيه اللي حصل بعد كده في الجزء التاني من كتابة معلمنا لوقا:
سفر أعمال الرسل