ذيكو
حينئذ يقفز الأعرج كالإيل ويترنم لسان الأخرس، لأنه قد انفجرت في البرية مياه، وأنهار في القفر
عملك عجيب يا رب، و قوّتك مالهاش مثيل، و قدرتك تفوق التخيّل
البشرية كانت مشلولة عاجزة مقطوعة الرجاء لدرجة إن الألسن تشقّقت من العطش للّه ... الإنسان مش عارف يتواصل مع خالقه، الخطية صارت حائل كبير زي السور ... منين ييجي التسبيح و الترنّم؟
لكن انت يا إلهي بالفداء هدّيت أسوار الخطية، و كمان أرسلت روحك القدوس عشان يدّينا استحقاقات الخلاص العظيم ده ... فبحلول روحك القدوس على تلاميذك يوم الخمسين اتبدّل الحال
الحيويّة رجعت لهم من تاني بعد ما كانوا مقيَّدين من الخوف و القلق، قفزوا قفزة جبّارة و جالوا في كل المسكونة يبشّرون عن يسوع المصلوب القائِم المنتصر، و ترنَّم لسانهم بتسبحة الخلاص بفرح لم يفارقهم أبداً ... بعد ما كانوا برّية (صحراء) حوّلهم روحك القدوس لبستان مُثمر ... بعد ما كانوا قفر مجدِب صاروا أنهار عذبة مروية للكل
ملخص السفر
إشعياء - الجزء التالت (إصحاح 28 ل 39)
الأنبياء الكبارجزء تاريخي مهم جداً بيركز على فترة حزقيا الملك ... إنجازاته و عمل الله معه و مرضه و أخطائه ... و فيها معجزة لمّا ربنا موّت جيش أشور و أنقذ أورشليم من الحصار
131967
آيات تانية فيها رجاء
# رجاء
متى 18 : 27
فتحنن سيد ذلك العبد و أطلقه، و ترك له الدين.
# رجاء
ميخا 7 : 18
من هو إله مثلك غافر الإثم و صافح عن الذنب لبقية ميراثه! لا يحفظ إلى الأبد غضبه، فإنه يُسَرّ بالرأفة
# رجاء
إرميا 1 : 11 و 12
ثم صارَت كلمة الرب إليَّ قائلاً: «ماذا أنت راءٍ يا إرميا؟» فقُلتُ: «أنا راءِ قضيب لوز». فقال الرب لي: «أحسَنتَ الرؤية، لأنّي أنا ساهر على كلمتي لأجريها»
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً