ذيكو
وُجد كلامك فأكلته، فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي

آية جميلة و خبرة لذيذة ذاقها و عاشها إرميا النبي: كلمة الله مشبعة و مروية .. مفرحة للنفس و مبهجة لقلب الإنسان
.. فيها الرجاء و الوعود .. فيه التحذير ... فيها الوصية ... فيها التشجيع على التوبة و عمل الرحمة ... فيها الحياة (زي ما ربنا يسوع قال: كلامي روح و حياة)
يا ترى يا رب أنا موقفي إيه من كلامك؟
- هل لي أذنان للسمع؟ ولا أنا باقفل وداني عن سماع صوتك؟
- هل حواسي مدرَّبة عشان تميّز صوتك و دعوِتك ليّ من خلال كلمة الحياة؟ ولا أنا باقرأ كلامك كما لقومِِ عادة، قراءة روتينية؟
- هل ألتقي بكلمتك يا رب و أنا جعان (زي ما إرميا النبي بيقول 'أكلته' عشان كلامك هو اللي بيشبّعني؟ ولا أنا باقول بأفعالي: ليس لي حاجة إلى شيء؟
علّمني يا يسوع آكُل كلمتك عشان أعيش بيها و أفرح بجدّ
ملخص السفر
إرميا
الأنبياء الكبارربنا أرسل إرميا عشان يدّي التحذير الأخير لمملكة يهوذا المستمرة في الشر .. لكن الناس بترفض تسمع! و رغم النتيجة الكارثية، يبقى الرجاء موجود.
3631632
آيات تانية فيها تعليم
# تعليم
كولوسي 3 : 1 و 2
فإن كنتم قد قمتم مع المسيح فاطلبوا ما فوق، حيث المسيح جالس عن يمين الله. اهتموا بما فوق لا بما على الأرض
# تعليم
إشعياء 29 : 13
لأن هذا الشعب قد اقترب إلي بفمه وأكرمني بشفتيه، وأما قلبه فأبعده عني
# تعليم
لوقا 5 : 20
فلمّا رأى إيمانهم قال له: «أيها الإنسان، مغفورة لك خطاياك»
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً