ذيكو
وُجد كلامك فأكلته، فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي
آية جميلة و خبرة لذيذة ذاقها و عاشها إرميا النبي: كلمة الله مشبعة و مروية .. مفرحة للنفس و مبهجة لقلب الإنسان
.. فيها الرجاء و الوعود .. فيه التحذير ... فيها الوصية ... فيها التشجيع على التوبة و عمل الرحمة ... فيها الحياة (زي ما ربنا يسوع قال: كلامي روح و حياة)
يا ترى يا رب أنا موقفي إيه من كلامك؟
- هل لي أذنان للسمع؟ ولا أنا باقفل وداني عن سماع صوتك؟
- هل حواسي مدرَّبة عشان تميّز صوتك و دعوِتك ليّ من خلال كلمة الحياة؟ ولا أنا باقرأ كلامك كما لقومِِ عادة، قراءة روتينية؟
- هل ألتقي بكلمتك يا رب و أنا جعان (زي ما إرميا النبي بيقول 'أكلته' عشان كلامك هو اللي بيشبّعني؟ ولا أنا باقول بأفعالي: ليس لي حاجة إلى شيء؟
علّمني يا يسوع آكُل كلمتك عشان أعيش بيها و أفرح بجدّ
ملخص السفر
الأنبياء الكبار
إرميا
ربنا أرسل إرميا عشان يدّي التحذير الأخير لمملكة يهوذا المستمرة في الشر .. لكن الناس بترفض تسمع! و رغم النتيجة الكارثية، يبقى الرجاء موجود.
آيات تانية فيها تعليم
# تعليم
تكوين 50 : 20
أنتم قصدتم لي شرا، أما الله فقصد به خيرا
# تعليم
نحميا 2 : 4
فقال لي الملك: 'ماذا طالب أنت؟' فصليت إلى إله السماء
# تعليم
يعقوب 3 : 17
وأما الحكمة التي من فوق فهي أولا طاهرة، ثم مسالمة، مترفقة، مذعنة، مملوة رحمة وأثمارا صالحة، عديمة الريب والرياء
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً