ذيكو
فلمّا رأى إيمانهم قال له: «أيها الإنسان، مغفورة لك خطاياك»
المصدر: جواهر آبائية (أبونا داود لمعي)
دي معحزة شفاء المفلوج اللي أصحابه نزّلوه من السقف ... طبعاً حاجات كتير نتعلّمها من الآية لكن خلّونا نركز على إن ربنا الأول قال له مغفورة لك خطاياك، و بعد كده شفاه
ربنا يسوع الطبيب الحقيقي يعالج المشكلة الحقيقية من جذورها (الخطية) ... و قد يمنح أحياناً الشفاء الجسدي
ده نفس سلطان الحَل و الربط اللي عند ربنا و سلّمه لوكلائه (من غفرتم خطاياهم غُفِرَت لهم ...)
ده أساس سر مسحة المرضى (شفاء روحي ... و إن كانت إرادة الله جسدي)
يا رب أنا زي المفلوج ده ... عندي أمراض و خطايا كتير ... اشفيني أيها الطبيب الحقيقي
ملخص السفر
الأناجيل
لوقا
القديس لوقا بيقدّم لنا المسيح كإنسان كامل و كصديق للبشرية كلها بكل فئاتها
آيات تانية فيها تعليم
# تعليم
تسالونيكي الأولى 1 : 3
متذكرين بلا انقطاع عمل ايمانكم و تعب محبتكم و صبر رجائكم ربنا يسوع المسيح
# تعليم
نحميا 2 : 12
ولم أخبر أحدا بما جعله إلهي في قلبي لأعمله في أورشليم
# تعليم
يوحنا الأولى 2 : 15
لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً