ذيكو
فللوقت التفت يسوع بين الجمع شاعراً في نفسه بالقوة التي خرجَت منه، وقال: «من لمس ثيابي؟»

المصدر: وعظة (من لمس ثيابي) - أبونا بولس جورج
الفترة دي كان ربنا يسوع بيعمل معجزات شفاء كتير و كان كل الناس نفسها تلمس ثوبه عشان تخفّ
يا رب الدنيا زحمة و الناس كلها حواليك (و كان فيه استعجال لأن ربنا يسوع كان رايح ليايرس اللي بنته كانت مريضة جداً) .. اشمعنى نازفة الدم؟ ليه ربنا أعلن عنها؟
-
كان عندها إيمان إن ربنا عارف طلبها من غير ما تقول
هي ماطلبتش الشفاء من ربنا يسوع لأنها واثقة إنه عارف احتياج قلبها -
كان عندها إيمان في قبول الله لها رغم نجاستها
كانت مكسورة و ضعيفة و تعتبر نجسة في شريعة العهد القديم، لكن كانت فاهمة صح: مافيش حد هيشفيني غيره، لازم أروح له و أنا تعبان مش لمّا أتحسّن -
تلامست مع السيد المسيح
مش مجرد لمسة زي باقي الجموع ... هي عايزة ربنا فعلاً و وجدته لأنها طلبته من قلبها مش جاية كما لقومٍ عادة
يا رب خليني أسمع صوتك بيقول لي: (تعالى بنجاساتك و عَبَلَك زي ما انت، أنا قابلك. إوعى تستنىَ! مافيش شفاء غير عندي أنا)
ملخص السفر

مرقس
الأناجيليقدم لنا القديس (مرقس - مطرقة) و للرومان السيد المسيح القوي صانع المعجزات،
و يقدّم القديس (يوحنا - حنان الله) حنان السيد المسيح ومحبته للبشر …
بطريقة توضح إن يسوع هو المسيح ابن الله (من أول آية)
1229493
آيات تانية فيها تأمل
# تأمل
زكريا 9 : 13
لأني أوتَرتُ يهوذا لنفسي، و ملأتُ القوسَ أفرايم
# تأمل
مرقس 12 : 15 ل 17
فعَلِمَ رياءهم، وقال لهم: «لماذا تجرّبونني؟ ايتوني بدينار لأنظُرُه». فأتوا به. فقال لهم: «لمَن هذه الصورة والكتابة؟» فقالوا له: «لقيصر». فأجاب يسوع وقال لهم: «أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله». فتعجّبوا منه.
# تأمل
مرقس 10 : 48 و 49
فانتهره كثيرون ليسكت، فصرخ أكثر كثيرا: 'يا ابن داود، ارحمني!' فوقف يسوع وأمر أن ينادَى
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً