ذيكو
إشعياء - الجزء السادس (إصحاح 56 ل 66)
كنيسة العهد الجديد
ليه ندرس عهد قديم؟
"فتشوا الكتب لأنكم تظنون أن لكم فيها حياة أبدية. وهي التي تشهد لي"
وصية واضحة من ربنا لدراسة العهد القديم (تلتين الكتاب المقدس) ...
- مانقدرش نستوعب العهد الجديد صح غير من خلال نبوات و أحداث العهد القديم
- ربنا هو هو أمس و اليوم ... و كذلك الإنسان ... العهد القديم غني جداً في شرح معاملات ربنا مع الإنسان بطريقة تخلينا نفهم ربنا
- الكلام ده اتكتب عشاننا (الوعود و الوصايا لا تتغيّر) ... ربنا كمّل لنا (لم آت لأنقض بل لأكمل)
الكنيسة للكل
إصحاح 56- بني إسرائيل مالهومش امتياز بصفة إن العهد القديم كان معاهم ... كل من يؤمن بربنا يسوع و يحفظ وصاياه له الخلاص و الحياة ... و كل من لا يؤمن يُدان
- و طبعاً نفس الفكرة على كنيستنا دلوقتي ... مافيش فارق بين غني و فقير ... شماس أو كاهن أو شعب ... غير بالإيمان و التوبة و الأعمال ... ربنا قال إن أفكاره مختلفة عننا و نظرته غير نظرتنا السطحية ... هوذا آخِرون يكونون أوّلين و أوّلون يكونون آخِرين
لأنه هكذا قال الرب للخصيان الذين يحفظون سبوتي، و يختارون ما يسرّني، و يتمسّكون بعهدي: «إني أعطيهم في بيتي و في أسواري نصباً و اسماً أفضل من البنين و البنات. أعطيهم اسماً أبدياً لا ينقطع. و أبناء الغريب الذين يقترنون بالرب ليخدموه و ليحبّوا اسم الرب ليكونوا له عبيداً، كل الذين يحفظون السبت لئلا ينجّسوه، و يتمسّكون بعهدي، آتي بهم إلى جبل قدسي، و أفرّحهم في بيت صلاتي، و تكون محرقاتهم و ذبائحهم مقبولة على مذبحي، لأن بيتي بيت الصلاة يُدعَى لكل الشعوب ».
(56 : 4 ل 7)
من يقبل و من يرفض
إصحاح 57بيبدأ الإصحاح بتقديم فكرة العهد الجديد عن الموت ... تعبير رائع (يُضَمّ الصدّيق) ... يعني ربنا يضمّه إليه و يروح للسلام الحقيقي
بادَ الصديق و ليس أحد يَضَع ذلك في قلبه. و رجال الإحسان يُضَمّون، و ليس من يفطن بأنه من وجه الشر يُضَمّ الصديق. يدخل السلام. يستريحون في مضاجعهم. السالك بالاستقامة.
(57 : 1 و 2)
للأسف رد فعل الناس البعيدة عن ربنا بيبقى السخرية و الشماتة ... لأن مخافة ربنا مش موجودة في قلوبهم
و مِمَّن خشيتِ و خُفتِ حتى خُنتِ، و إيّاي لم تَذكري، و لا وَضَعتِ في قلبك؟ أمّا أنا ساكت، و ذلك منذ القديم، فإياي لم تخافي ... إذ تصرخين فلينقذك جموعك. و لكن الريح تحملهم كلهم. تأخذهم نفخة. أما المتوكل عليَّ فيملك الأرض و يرث جبل قدسي ... ليس سلام، قال إلهي، للأشرار
(57 : 11 و 13 و 21)
طب يا رب الشخص اللي البعيد عنك هاتسيبه؟ ربنا بيردّ إنه هايؤدّب للشفاء مش للموت ... و لو إحنا فهمنا و قبلنا التأديب و تبنا، هناخد بركة عظيمة من ربنا و نرجع نسبّحه
لأنه هكذا قال العَليّ المرتفع، ساكن الأبد، القدّوس اسمه: «في الموضع المرتفع المقدس أسكن، و مع المنسحق و المتواضع الروح، لأُحيِي روح المتواضعين، و لأُحيِي قلب المنسحقين. لأني لا أخاصم إلى الأبد، و لا أغضب إلى الدهر. لأن الروح يغشَى عليها أمامي، و النسمات التي صنعتها. من أجل إثم مكسبه غَضِبتُ و ضَرَبته. استَتَرت و غَضبتُ، فذهب عاصياً في طريق قلبه. رأيت طرقه و سأشفيه و أقوده، و أردّ تعزيات له و لنائحيه خالقاً ثمر الشفتين. سلامٌ سلامٌ للبعيد و للقريب، قال الرب، و سأشفيه.
(57 : 15 ل 19)
الصوم المقبول
إصحاح 58بطريقة صالحة لكل زمان ربنا بيفهم شعبه إن الصوم مش مجرّد امتناع عن الأكل و تذليل للجسد بينما الروح و الذهن بعيدة عن ربنا تماماً ... ربنا كلامه واضح إن الصوم ده غير مقبول.
يقولون: لماذا صُمنا و لم تنظر، ذلَّلنا أنفسنا و لم تلاحظ؟
(58 : 3 ل 5)
ها إنكم في يوم صومكم توجِدون مسرّة، و بكُل أشغالكم تُسَخِّرون. ها إنكم للخصومة و النزاع تصومون، و لتضربوا بلكمة الشر. لستم تصومون كما اليوم لتسميع صوتكم في العلاء.
أمِثل هذا يكون صوم أختاره؟ يوماً يذلّل الإنسان فيه نفسه، يحني كالأسلة رأسه، و يفرش تحته مسحاً و رماداً. هل تسمّي هذا صوماً و يوماً مقبولاً للرب؟
طب إيه الصوم المقبول يا رب؟ ببساطة إنك تتوب بجد و تقطع أي حاجة معطّلاك إنك تصلي بتركيز من قلبك لربنا ... + طبعاً إنك ترحم إخواتك (طوبى للرحماء على المساكين).
أليس هذا صوماً أختاره: حَلّ قيود الشر. فَكّ عُقَد النير، و إطلاق المسحوقين أحراراً، و قَطع كل نير. أليس أن تكسر للجائع خبزك، و أن تُدخِل المساكين التائهين إلى بيتك؟ إذا رأيت عرياناً أن تكسوه، و أن لا تتغاضى عن لحمك.
(58 : 6 و 7)
حينئذ ينفجر مثل الصبح نورك، و تنبت صحتك سريعاً، و يسير برّك أمامك، و مجد الرب يجمع ساقتك.
(58 : 8 ل 12)
حينئذ تدعو فيجيب الرب. تستغيث فيقول: هأنذا.
إن نزعت من وسطك النير و الإيماء بالأصبع و كلام الإثم و أنفقت نفسك للجائع، و أشبعت النفس الذليلة، يشرق في الظلمة نورك، و يكون ظلامك الدامس مثل الظهر.
و يقودك الرب على الدوام، و يُشبع في الجدوب نفسك، و ينشّط عظامك فتصير كجنّة ريّا و كنبع مياه لا تنقطع مياهه. و مِنكّ تُبنَى الخِرَب القديمة. تقيم أساسات دور فدور، فيسمّونك: مُرَمَّم الثغرة، مرجع المسالك للسكنى.
صلاة توبة
إصحاح 59ماعندناش حل ... ليس من يعمل صلاحاً، ليس ولا واحد
ها إن يد الرب لم تَقصُر عن أن تخلّص، و لم تثقل أذنه عن أن تسمع. بل آثامكم صارت فاصلة بينكم و بين إلهكم، و خطاياكم سترت وجهه عنكم حتى لا يسمع
(59 : 1 و 2 و 9 و 12)
...
من أجل ذلك ابتعد الحق عنا، و لم يدركنا العدل. ننتظر نوراً فإذا ظلام. ضياء فنسير في ظلام دامس
...
لأن معاصينا كثرت أمامك، و خطايانا تشهد علينا، لأن معاصينا معنا، و آثامنا نعرفها.
و عظمة محبة ربنا لينا: أتى و خلّصنا من خطايانا
فرأى أنه ليس إنسان، و تحيّر من أنه ليس شفيع. فخلّصت ذراعه لنفسه، و بِرّه هو عضّده. فلبس البر كدِرع، و خوذة الخلاص على رأسه. و لبس ثياب الانتقام كلباس، و اكتسى بالغيرة كرداء.
(59 : 16 و 17)
و بدأ معانا عهد جديد ... عهد الروح القدس يكون فيه جوانا و يخلّينا نقدر نرضي ربنا و نسلك بأعمال صالحة
و يأتي الفادي إلى صهيون و إلى التائبين عن المعصية في يعقوب، يقول الرب. أمّا أنا فهذا عهدي معهم، قال الرب: روحي الذي عليك، و كلامي الذي وضعته في فمك لا يزول من فمك، و لا من فم نسلك، و لا من فم نسل نسلك، قال الرب، من الآن و إلى الأبد
(59 : 20 و 21)
الروح القدس في الكنيسة
إصحاح 60الروح القدس في كنيسة العهد الجديد اللي بيشرق عليها مجد الله عشان تكون هي نور للعالم المظلم
قومي استنيري لأنه قد جاء نورك، و مجد الرب أشرق عليك. لأنه ها هي الظلمة تغطي الأرض و الظلام الدامس الأمم. أما عليك فيشرق الرب، و مجده عليك يُرَى. فتسير الأمم في نورك، و الملوك في ضياء إشراقك
(60 : 1 ل 3)
و تأكيد على مبدأين: إن الكنيسة بابها مفتوح لكل مؤمن و تائب ... و إن لا خلاص خارج الكنيسة
و بنو الغريب يبنون أسوارك، و ملوكهم يخدمونك. لأني بغضبي ضربتك، و برضواني رحمتك. و تنفتح أبوابك دائما. نهاراً و ليلاً لا تغلق. ليؤتَى إليك بغنى الأمم، و تقاد ملوكهم. .
(60 : 10 و 11)
الصغير يصير ألفاً و الحقير أمة قوية. أنا الرب في وقته أسرع به
(60 : 22)
رسالة ربنا يسوع
إصحاح 61الإصحاح ده قراه ربنا يسوع بنفسه في بداية خدمته لأن النبوة دي على لسانه ... بتقول ببساطة هو ليه جه على الأرض
روح السيّد الرب عليَّ، لأن الرب مَسَحَني لأبشّر المساكين، أرسلني لأعصب منكسري القلب، لأنادي للمسبيين بالعِتق، و للمأسورين بالإطلاق.
(61 : 1 ل 3)
لأنادي بسَنَة مقبولة للرب، و بيوم انتقام لإلهنا.
لأعزّي كل النائحين. لأجعل لنائحي صهيون، لأعطيهم جَمالاً عِوَضاً عن الرماد، و دُهن فرح عِوَضاً عن النوح، و رداء تسبيح عِوَضاً عن الروح اليائسة، فيُدعون أشجار البِر، غَرس الرب للتمجيد.
و أكيد رد فعلنا هو الشكر و التسبيح
فرحاً أفرح بالرب. تبتهج نفسي بإلهي، لأنه قد ألبسني ثياب الخلاص. كساني رداء البر، مثل عريس يتزين بعمامة، و مثل عروس تتزين بحليّها.
(61 : 10)
العريس و العروس
إصحاح 62مجد كنيسة العهد الجديد ... ربنا هو عريسها و ولادها القديسين في وسطها
من أجل صهيون لا أسكت، و من أجل أورشليم لا أهدأ، حتى يَخرُج برّها كضياء و خلاصها كمصباح يتّقد
(62 : 1 و 5)
...
لأنه كما يتزوج الشاب عذراء، يتزوجك بنوك. و كفرح العريس بالعروس يفرح بك إلهك.
و رد فعل الكنيسة: صلاة كل حين ... توبة و تسبيح و شكر بلا فتور
على أسوارِك يا أورشليم أَقَمتُ حرّاساً لا يسكتون كل النهار و كل الليل على الدوام. يا ذاكري الرب لا تسكتوا، و لا تدعوه يسكت، حتى يثبت و يجعل أورشليم تسبيحة في الأرض.
(62 : 6 و 7)
صرخات توبة
إصحاح 63 و 64من أجمل إصحاحات التوبة ... لما نقول لربنا إن خيره و حبه مغرّقنا و إحنا ماعندناش غير خطية ... لكن يا رب انت أب طيّب، تحنّن علينا
إحسانات الرب أذكُر، تسابيح الرب، حَسَب كل ما كافأنا به الرب، و الخير العظيم لبيت إسرائيل الذي كافأهم به حسب مراحمه، و حسب كثرة إحساناته. و قد قال حقّاً: «إنهم شعبي، بنون لا يخونون». فصار لهم مخلّصاً.
(63 : 7 ل 10)
في كل ضيقهم تَضايَق، و ملاك حضرته خلّصهم. بمحبته و رأفته هو فكّهم و رَفَعهم و حَمَلهم كل الأيام القديمة. و لكنهم تمرّدوا و أحزنوا روح قدسه، فتحول لهم عدواً، و هو حاربهم.
تطلَّع من السماوات و انظر من مسكن قدسك و مجدك: أين غيرتك و جبروتك؟ زفير أحشائك و مراحمك نحوي امتنعّت.
(63 : 15 ل 19)
فإنك أنت أبونا و إن لم يعرفنا إبراهيم، و إن لم يَدرِنا إسرائيل. أنت يا رب أبونا، وليّنا منذ الأبد اسمك. لماذا أضللتنا يا رب عن طرقك، قسّيت قلوبنا عن مخافتك؟ ارجع من أجل عبيدك، أسباط ميراثك.
إلى قليل امتَلَك شعبٌ قُدسك. مضايقونا داسوا مقدسك. قد كُنّا منذ زمان كالذين لم تحكم عليهم، و لم يُدعَ عليهم باسمك.
و قد صِرنا كلنا كنجس، و كثوب عِدَّة كل أعمال برّنا، و قد ذبلنا كورقة، و آثامنا كريح تحملنا. و ليس من يدعو باسمك أو ينتبه ليتمسك بك، لأنك حجبت وجهك عنّا، و أذبتنا بسبب آثامنا.
(64 : 6 ل 9)
و الآن يا رب أنت أبونا. نحن الطين و أنت جابلنا، و كلّنا عمل يديك. لا تسخط كل السخط يا رب، و لا تذكر الإثم إلى الأبد. ها انظر. شعبك كلنا.
و ييجي الحل من خلال تجسد ربنا يسوع
ليتك تشُقّ السماوات و تنزل! من حضرتك تتزلزل الجبال ... و منذ الأزل لم يسمعوا و لم يصغوا. لم تَرَ عينٌ إلهاً غيرك يصنع لمن ينتظره.
(64 : 1 و 4)
و ربنا يسوع غلب الشيطان (اللي أحد رموزه أدوم الشعب الشرير اللي شمت في بني إسرائيل في سبيهم) ... غلبه وحده على الصليب لأن مافيش إنسان لوحده قدر يغلبه
من ذا الآتي من أدوم، بثياب حُمر من بصرة؟ هذا البهيّ بملابسه، المتعظم بكثرة قوته. «أنا المتكلم بالبر، العظيم للخلاص» ما بال لباسك محمَّر، و ثيابك كدائس المعصرة؟ قد دُست المعصرة وحدي، و من الشعوب لم يكن معي أحد. فدُستهم بغضبي، و وطئتهم بغيظي. فرُشَّ عصيرهم على ثيابي، فلطّخت كل ملابسي. لأن يوم النقمة في قلبي، و سنة مفديّيَّ قد أتت.
(63 : 1 ل 4)
طبعاً زمان كان العنب بيتحط في معصرة و يدوس عليها الناس (في احتفال يعني) فلبسهم طبعاً ييجي عليه العنب
من يقبل و من يرفض
إصحاح 65ردود الأفعال المختلفة في استقبال محبة ربنا و خلاصه ... بالنسبة للأمم: قبلوا خلاص مكانوش يحلموا بيه ... و نفس الكلام دلوقتي لناس كتير ممكن نشوفهم خطاة لكن قلبهم يفوق و يستقبل محبة ربنا و رحمته
أصغيت إلى الذين لم يَسألوا. وُجِدتُ من الذين لم يطلبوني. قُلتُ: هأنذا، هأنذا. لأمّة لم تُسَمَّ باسمي..
(65 : 1)
على العكس بالنسبة لليهود أصحاب العهد القديم ... على غير المتوقع رفضوا ربنا يسوع
بَسطتُ يَدَيّ طول النهار إلى شعب متمرد سائر في طريق غير صالح وراء أفكاره.
(65 : 2)
لكن ربنا برحمته مش هايرفض اليهود للأبد ... فيه منهم بقية مؤمنة هاترجع لربنا
هكذا قال الرب: «كما أن السُلاف يوجَد في العنقود، فيقول قائل: لا تهلكه لأن فيه بَرَكة. هكذا أعمل لأجل عبيدي حتى لا أُهلك الكل. بل أُخرِج من يعقوب نسلاً و من يهوذا وارثاً لجبالي، فيرثها مختاريّ، و تسكن عبيدي هناك.
(65 : 8 و 9)
لكن اللي هايصمموا على رفض ربنا و رحمته هاتكون عاقبتهم سيئة جداً
أما أنتم الذين تركوا الرب و نسوا جبل قدسي، و رتّبوا للسعد الأكبر مائدة، و ملأوا للسعد الأصغر خمراً ممزوجة، فإني أعينكم للسيف، و تجثون كلّكم للذبح، لأني دعوت فلم تجيبوا، تكلّمت فلم تسمعوا، بل عملتم الشر في عينيّ، و اخترتم ما لم أُسَرّ به.
(65 : 11 و 12)
و هاتكون أورشليم الجديدة كنيسة العهد الجديد موضع مسكن ربنا و يباركها إلى الأبد
لأنّي هأنذا خالق سماوات جديدة و أرضاً جديدة، فلا تُذكَر الأولى و لا تخطر على بال. بل افرحوا و ابتهجوا إلى الأبد في ما أنا خالق، لأني هأنذا خالق أورشليم بهجة و شعبها فرحاً. فأبتهج بأورشليم و أفرح بشعبي، و لا يُسمع بعد فيها صوت بكاء و لا صوت صراخ ... و يكون أنّي قبلما يدعون أنا أجيب، و فيما هم يتكلمون بعد أنا أسمع.
(65 : 17 ل 19 و 24)
الكل مقبول بشرط التوبة
إصحاح 66آخر إضحاح بيلخص فكرة السفر كله ... ربنا مش بينظر لجنس و جنس تاني لأ، الكل مقبول عنده بشرط الإيمان و التوبة و الانسحاق
و إلى هذا أنظر: إلى المسكين و المنسحق الروح و المرتعد من كلامي.
(66 : 2)
و الناس دي ربنا هيدّيها سلامه و تعزياته اللي مايقدرش العالم يدّيها
لأنه هكذا قال الرب: «هأنذا أدير عليها سلاماً كنهر، و مجد الأمم كسيلٍ جارف، فترضعون،
(66 : 12 ل 14)
و على الأيدي تُحمَلون و على الركبتين تُدَلَّلون. كإنسان تعزّيه أمه هكذا أعزّيكم أنا، و في أورشليم تُعَزّون. فترون و تفرح قلوبكم، و تزهو عظامكم كالعشب، و تُعرَف يد الرب عند عبيده، و يحنق على أعدائه.
و هدف ربنا إنه يجمّع الكل (يهود و أمم) يكونوا كنيسة واحدة تعرفه و تمجّد اسمه
و يحضرون كل إخوتكم من كل الأمم، تقدمة للرب، على خيل و بمركبات وب هوادج و بغال و هجن إلى جبل قدسي أورشليم، قال الرب، كما يحضر بنو إسرائيل تقدمة في إناء طاهر إلى بيت الرب. و أتّخذ أيضاً منهم كهنة و لاويين، قال الرب. لأنه كما أن السماوات الجديدة و الأرض الجديدة التي أنا صانع تثبت أمامي، يقول الرب، هكذا يثبت نسلكم و اسمكم. و يكون من هلال إلى هلال و من سبت إلى سبت، أن كل ذي جسد يأتي ليسجد أمامي، قال الرب.
(66 : 20 ل 23)
- موقع The Bible Project
- وعظة أبونا داود لمعي من برنامج فتشوا الكتب
- موقع القديس تكلاهيمانوت
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في الملخص ده و طريقة الصفحة دي؟ هل سهّل عليك إنك تتابع السفر و تفهمه و تفتكر ملخّصه؟
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً