ذيكو
3 ألقاب للسيد المسيح من العهد القديم
10 دقايق قراية
ألقاب مهمة قالها السيد المسيح أو اتقالت عنه، لها خلفية مهمة من العهد القديم: النبي، الآتي، ابن الإنسان .. تعالوا نعرف مرجعية الألقاب دي
تعالوا نشوف بسرعة أهم 3 ألقاب اليهود فاهمين إنها تنطبق على المسيح فقط
النبي
لقب (النبي) اللي قال عنه موسى
الآتي
لقب (الآتي) اللي قال عنه إشعياء
ابن الإنسان
لقب (ابن الإنسان) اللي قال عنه دانيال
النبي
أقيم لهم نبيا من وسط إخوتهم مثلك، وأجعل كلامي في فمه، فيكلمهم بكل ما أوصيه به. ويكون أن الإنسان الذي لا يسمع لكلامي الذي يتكلم به باسمي أنا أُطالبه
- موسى كشفيع للبشرية طلب من ربنا إنه ييجي … و ربنا قال له كده
- اليهود واخدين وعد و منتظرين موسى جديد بكرامة أعظم
-
موسى =
عهد + ذبيحة + شريعة + أرض
في رسالة العبرانيين، القديس بولس وضع المقارنة دي بين موسى (وكيل البيت) و ربنا يسوع (صاحب البيت)
الموصوع | موسى | ربنا يسوع |
---|---|---|
العهد | العهد القديم | العهد الجديد اللي فيه الروح القدس |
الذبيحة | ذبيحة حيوانية | الإفخارستيا (جسد و دم ربنا يسوع) |
الشريعة | الناموس | شريعة الكمال المسيحي |
الأرض | أورشليم الأرضية | أورشليم السمائية (الملكوت) |
-
ربنا يسوع حياته كانت شبه موسى في حاجات كتير:
- قرار الإعدام و هو صغير
- المن (موسى) و التناول (ربنا يسوع)
- الفصح وعبور البحر (موسى) و العمودية و الصليب (ربنا يسوع)
طبعاً ربنا يسوع كإنسان كان نبي بيكلم الناس بكلام ربنا (زي ما كان نجار، ناصري …) … لكنه مش نبي عادي بل الله الظاهر في الجسد اللي بيخلق و يكمّل الشريعة و يقول إنه هو الله لأنه كلمة الله
الآتي
هوذا السيد الرب بقوة يأتي وذراعه تحكم له
-
يوحنا المعمدان
آخر سؤال أرسل تلاميذه يسألوه لربنا يسوع:
فدعا يوحنا اثنين من تلاميذه، وأرسل إلى يسوع قائلا: «أنت هو الآتي أم ننتظر آخر؟»
-
بعد معجزة
إشباع الجموع
، قالت الجموع
هذا هو بالحقيقة النبي الآتي إلى العالم!
-
و
مرثا
قالت له
«نعم يا سيد. أنا قد آمنت أنك المسيح ابن الله، الآتي إلى العالم»
-
و الجموع يوم
حد السعف
قالوا
أوصنا! مبارك الآتي باسم الرب!
اللقب ده إحنا بنقوله في مقدمة الإنجيل في كل قداس
ابن الإنسان
كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل ابن إنسان أتى وجاء إلى القديم الأيام، فقربوه قدامه. فأُعطيَ سلطاناً ومجداً وملكوتاً لتتعبد له كل الشعوب والأمم والألسنة. سلطانه سلطان أبدي ما لن يزول، وملكوته ما لا ينقرض
واللقب ده قاله السيد المسيح عن نفسه كتير بنفس معنى دانيال 7 (الدينونة)
فعلاً زي ما الكنيسة بتعلّمنا: أنبياء و أبرار كثيرين اشتهوا أن يرون ما أنتم ترون … ربنا يسوع وسطنا و نتناوله و يعطينا أورشليم السمائية
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في المعلومة دي و طريقة العرض؟ هل عرفت حاجة جديدة و مفيدة؟
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً