ذيكو
و عبد الرب لا يجب أن يخاصم بل يكون مترفقاً بالجميع، صالحاً للتعليم، صبوراً على المشقات
و دي وصية الروح القدس على لسان بولس الرسول لتلميذه تيموثاوس و لينا كلّنا ... الصفة الرئيسية في الوصية دي هي الوداعة، لأن الوديع هو الإنسان المتشبه بربنا يسوع المسيح اللي قال: تعلّموا مني لأني وديع و متواضع القلب. الوديع مش بيحب الخصام و الزعل و العثرات ... يل يحب الكل و يرحم الكل ... 'مترفّقاً' يعني يطوّل باله و مايتسرّعش في أحكامه على حد
و يصلح أن يكون قدوة و مثال صامت للجميع ... يعني هو عظة من غير ما يتكلّم كتير ... زي ربنا يسوع المسيح بالظبط لمّا كان يجول يصنع خيراً في هدوء و تحنّن، قصبة مرضوضة لا يقصف و فتيلة مدخّنة لا يطفئ ... متمهّل على الكل
كمان إنسان الله يصبر في التجربة و هو عارف و متأكد إن الله قادر أن يحوّلها لخيره ... يشكر في الضيق لأن الصبر و الشكر في المشقّات من سمات الإنسان الوديع: إنسان الله، عبد الرب.
ملخص السفر
البولس
تيموثاوس التانية
في تبعية ربنا يسوع، هانواجه تحديات و ضيقات و آلام و صراعات ... في الأوقات دي، وجود ربنا و محبته بيبانوا جداً لينا و بيبقى ربنا مصدر التعزية الحقيقي ... عشان كده لازم نحتمل و نمشي في سكة ربنا (اللي آخرها أبدية سعيدة .. الهدف اللي تهون قصاده أي تضحيات)
آيات تانية فيها وصية
# وصية
تثنية 4 : 9
إنما احترز واحفظ نفسك جدا لئلا تنسى الأمور التي أبصرت عيناك، ولئلا تزول من قلبك كل أيام حياتك
# وصية
متى 5 : 41
و من سخرك ميلا واحدا فاذهب معه اثنين
# وصية
أخبار أيام الأول 28 : 9
اعرف إله أبيك واعبده بقلب كامل ونفس راغبة، لأن الرب يفحص جميع القلوب، ويفهم كل تصورات الأفكار. فإذا طلبته يوجد منك
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً