ثم إن طلبت من هناك الرب إلهك تجده إذا التمسته بكل قلبك وبكل نفسك

منين ما أكون يا رب ... حتى لو بعدت عنك (لأن 'من هناك' هنا كانت بتتكلم عن السبي) و تعثّرت كتير، اللحظة اللي أطلبك فيها أجدك منتظرني ... أصرخ، أجري، أرتمي أمامك: انجدني يا إلهي! أعنّي يا سيدي!
لكن فيه حاجة مهمة جداً في الطلب ده: إنه يكون بكل قلبي و بكل نفسي ... زي ما بنقول في التسبحة: طلبتك من عمق قلبي، يا ربي يسوع أعنّي ... يعني مايبقاش قلبي متعلق في الخطية و حاببها و أقول إني باطلب الرب إلهي و هو مش سامعني و أنا مش لاقيه
و ساعتها ممكن أتهمك يا إلهي الصالح إنك بعيد و مش حاسس بيّ بينما فيه حاجة غلط عندي حاجبة الرؤية الصحيحة عني: أنا مش شايفك يا رب لأن قلبي و نفسي مش معاك، باطلبك باللسان فقط
أرجوك قدّس و نقّي قلبي و نفسي
تأملات تانية عن التوبة
إشعياء 55 : 6
اطلبوا الرب ما دام يوجد. ادعوه وهو قريب
هوشع 2 : 19 و 20
وأخطبك لنفسي إلى الأبد. وأخطبك لنفسي بالعدل والحق والإحسان والمراحم. أخطبك لنفسي بالأمانة فتعرفين الرب.
متى 8 : 26
فقال لهم: «ما بالكم خائفين يا قليلي الإيمان؟» ثم قام وانتهر الرياح والبحر، فصار هدوء عظيم
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً