ذيكو
فواحد منهم لما رأى أنه شُفي، رجع يمجد الله بصوت عظيم، و خرّ على وجهه عند رجليه شاكراً له، وكان سامريًا
دي معجزة شفاء ال10 البرص .. كلهم استقبلوا يسوع و رفعوا صوتهم له أن يرحمهم .. و لما شافوا إنه شفاهم من المرض اللعين ده، واحد منهم بس هو اللي رحع .. و شفنا في الآية دي هو عمل إيه:
- مجّد الله بصوت عظيم : من فرحته كان بيمجد اسم الله بصوت عالي قدام الكل .. فرحان بيهتف بعمل الله العظيم معاه
- خرّ على وجهه عند رجليه شاكراً : بيّن مشاعره للمسيح: ميطانيات شكر طالعة من القلب
ياه يا رب! واحد بس هو اللي افتكر يشكر. واحد بس هو اللي فرح بيك أكتر ما فرح بالمعجزة
كتير يا يسوع بتغمرني بعطايا و إحسانات و معجزات لا تنتهي .. و كتير يا رب آخد من يديك و أفرح بعطيّتك و أنسى حتى أشكرك و أمجّدك انت العاطي العظيم
ملخص السفر
الأناجيل
لوقا
القديس لوقا بيقدّم لنا المسيح كإنسان كامل و كصديق للبشرية كلها بكل فئاتها
آيات تانية فيها تأمل
# تأمل
أعمال الرسل 2 : 37
فلما سمعوا نخسوا في قلوبهم، وقالوا لبطرس ولسائر الرسل: 'ماذا نصنع أيها الرجال الإخوة؟'
# تأمل
أعمال الرسل 4 : 20
لأننا نحن لا يمكننا أن لا نتكلم بما رأينا وسمعنا
# تأمل
لوقا 13 : 17
وإذ قال هذا أخجل جميع الذين كانوا يعاندونه، وفرح كل الجمع بجميع الأعمال المجيدة الكائنة منه
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً