ذيكو
فقالت لمولاتها: «يا ليت سيدي أمام النبي الذي في السامرة، فإنه كان يشفيه من بَرَصه»
شخصية جميلة جداً هي بنت يهودية صغيرة مسبية .. أخدها الأراميون تخدم في بيت نعمان السرياني رئيس الجيش .. الأبرص ...
و هي قالت الكلام ده شهادة منها بكل إيمان و محبة مع إن المشاعر الطبيعية لبنت في موقفها مسبية و بعيدة عن أهلها و بلدها هو الخوف و صغر النفس و الضيق من اللي سبوها
لكنها غلبت المشاعر السلبية دي بقوة و بساطة عجيبة .. و بكل شجاعة و إيمان قادت مولاها للشفاء بل كمان للإيمان بإله إسرائيل و صداقة بنبي عظيم زي إليشع النبي
هي نفس ناجحة بسيطة شجاعة أمينة عظيمة في إيمانها قوية في الشهادة لإلهها ... نفس محبة تتمنى كل الخير حتى للناس اللي المفروض أعدائها ... لكن فعلاً الإنسان مالوش أعداء غير الشياطين و بس
ملخص السفر
الأسفار التاريخية
ملوك الثاني
بنشوف في السفر ده رحمة ربنا و فرص التوبة الكتير جداً اللي يديها لشعبه، و عدله كإله لا يرضى بالفساد بتأديب قوي على شعبه بعد إصرارهم على عدم الاستجابة و مبالغتهم في الفساد … لكن حتى مع التأديب يبقى الرجاء في رحمة ربنا واضح جداً
آيات تانية فيها تأمل
# تأمل
لوقا 10 : 33 و 34
ولما رآه تحنن، فتقدم وضمد جراحاته، وصب عليها زيتا وخمرا، وأركبه على دابته، وأتى به إلى فندق واعتنى به
# تأمل
مزامير 17 : 15
أشبع إذا استيقظت بشبهك
# تأمل
إنجيل يوحنا 13 : 8
إن كنت لا أغسلك فليس لك معي نصيب
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً