ذيكو
فكنا في اعيننا كالجراد و هكذا كنا في اعينهم

الحقيقة اللي يبص على الموقف ده من برة هيقول معاهم حق ... شعب مش بتاع حرب خالص، رايح أرض يستكشفها لقى أهلها عمالقة و جبابرة ... التصرف الطبيعي إنه يجيله صغر نفس و يضعف
الحقيقة السر في كلمة واحدة: الإيمان ... الشعب ده محاربش لكن شاف عجائب و عظائم كتيرة جداً جداً ... لكنهم نسيوا و شكوا مع أول اختبار جديد ... طبعاً هم مكانوش عارفين الشعب اللي قدامهم كان شايفهم إزاي (عرفنا بعد كده إن ربنا خلى كل الشعوب تخاف من شعبه) لكن صغر النفس كان غالب
عكس كده تماماً نلاقي داود ... ولد صغير راعي خراف بيلاقي قدامه بطل حرب عملاق ماحدش في جيش إسرائيل كان عنده حتى جرأة مواجهته ... لكن داود كان عنده إيمان باسم ربنا إنه يخليه يغلب أي اختبار
ملخص السفر
عدد
التوراةفي الصحراء في طريقهم لأرض الموعد، بني إسرائيل يعصوا و يغضبوا ربنا مرات و مرات. ربنا بيرد بتأديب لكن يبقى رحيماً و أميناً لعهده مع الشعب. بسبب تمرد الشعب، تحولت رحلة 11 يوم إلى 40 سنة حُرِم فيها كل الشعب من دخول أرض الموعد.
12132912
آيات تانية فيها تأمل
# تأمل
أعمال الرسل 2 : 37
فلما سمعوا نخسوا في قلوبهم، وقالوا لبطرس ولسائر الرسل: 'ماذا نصنع أيها الرجال الإخوة؟'
# تأمل
متى 14 : 27
فللوقت كلمهم يسوع قائلا: «تشجعوا! أنا هو. لا تخافوا»
# تأمل
أعمال الرسل 2 : 46 و 47
وكانوا كل يوم يواظبون في الهيكل بنفس واحدة. وإذ هم يكسرون الخبز في البيوت، كانوا يتناولون الطعام بابتهاج وبساطة قلب، مسبحين الله، ولهم نعمة لدى جميع الشعب. وكان الرب كل يوم يضم إلى الكنيسة الذين يخلصون.
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً