فقال الرب: 'إنّي قد رأيتُ مذلّة شعبي الذي في مصر و سمعتُ صراخهم من أجل مسخرّيهم. إني علمتُ أوجاعهم، فنزلتُ لأنقذهم'

خلاص العبودية هاتنتهي، الأوجاع هاتِخلَص، المذلّة مش هايبقى لها وجود، أنا (الله) بنفسي هانقذ شعبي و هاكون لهم مخلّص من الظُلم و الشر
و في العهد الجديد: من خلال علّيقة العهد الجديد: أمّنا كلّنا و فخر جنسنا العدرا مريم ، أتانا الله الكلمة بنفسه متجسّد منها و بقى إنسان زيّنا بالظبط: يتعب و يتألّم و يشعر بكل مشاعرنا و أحاسيسنا ... يكلّمنا و يعلّمنا ... مش بس كده، لكن أعظم حاجة:
يخلّصنا من عبودية الشرير إبليس و يعبر بنا ظلام العالم الشرير لنور ملكوته ... من ضيقة الحياة إلى رحب الأبدية ... هو قال كده:جئت لتكون لهم حياة، و يكون لهم أفضل
ملخص السفر
التوراة
خروج
ربنا ينقذ أولاده من العبودية (بعد صراخهم و وجعهم) و يواجه فرعون الشرير و يسحقه بيد عزيزة و ذراع عالية .. عن طريق عبده موسى ب 10 ضربات و عبور معجزي في البحر و فداء بدم خروف الفصح .. بعد كده ربنا يدعو شعبه لعَهد أبدي يكونوا فيه شعبه اللي هيبارك به العالم كله.
آيات تانية فيها رجاء
أفسس 3 : 20
القادر أن يفعل فوق كل شيء، أكثر جدا مما نطلب أو نفتكر، بحسب القوة التي تعمل فينا
مزامير 91 :14 و 15
لأنه تعلق بي أنجيه . أرفعه لأنه عرف اسمي. يدعوني فأستجيب له، معه أنا في الضيق، أنقذه وأمجده
لوقا 8 : 50
لا تخف! آمن فقط، فهي تشفى
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً