ذيكو
ثم رجع الرعاة وهم يمجدون الله ويسبحونه على كل ما سمعوه ورأوه كما قيل لهم

ربنا يسوع هو الراعي الصالح (يوحنا 10) ... هو راعي الخراف العظيم (عبرانيين 13) ... لما جه و تجسّد، اختار إن أول فئة تبشّرها الملايكة بالبشارة العظيمة دي هي الرعاة ... و من لوقا 2، نفهم 3 صفات عن الرعاة دول:
- رعاة سهرانين: زي ما نشوف في آية 8، إن الرعاة كانوا سهرانين على حراسة خرافهم
- رعاة فرحانين: بعد ما بشّرهم الملايكة، راحوا بسرعة على بيت لحم عشان يشوفوا ربنا يسوع (آية 16) ... و طبعاً اللي بيسرع عشان يقابل ربنا و يقعد معاه، يخرج فرحان و مسبّح
- رعاة كارزين: في آية 17 نشوف إن الرعاة أول ما شافوا ربنا يسوع و آمنوا و فرحوا، بدأوا يكرزوا لأهل المدينة ... يفرّحوهم و يبشّروهم و يقولوا لهم تعالوا شوفوا و انبسطوا زيّنا
ملخص السفر

الأناجيل
لوقا
القديس لوقا بيقدّم لنا المسيح كإنسان كامل و كصديق للبشرية كلها بكل فئاتها
آيات تانية فيها تسبيح
أفسس 5 : 19
مكلمين بعضكم بعضا بمزامير وتسابيح وأغاني روحية، مترنمين ومرتلين في قلوبكم للرب
فيلبي 4 : 7
و سلام الله الذي يفوق كل عقل، يحفظ قلوبكم وأفكاركم في المسيح يسوع
لوقا 1 : 37
لأنه ليس شيء غير ممكن لدى الله
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً