ذيكو
و قال له إبليس: «إن كُنت ابن الله، فقُل لهذا الحجر أن يصير خبزاً»
المصدر: جواهر آبائية (أبونا داود لمعي)
ربنا يسوع صام عشان يعلّمنا الصوم ... كإنسان كامل كان بيجوع زيّنا ... لكن بقوة اللاهوت، قدر يصوم ال40 يوم (زي ما سَنَد بقوته موسى و إيليا لمّا صاموا في العهد القديم)
إبليس جرّبه لأنه متشكّك في طبيعته : شايفه إنسان بيعمل معجزات لكن هل ده نبي عظيم؟ معقول يكون ده المسيح يكون متواضع كده؟ ... و ربنا يسوع بحكمته عايز يفضل مخبّي طبيعته عن إبليس لحد ما تأتي الساعة على الصليب بعد ما يتمّم الفداء
إبليس جرّب المسيح بأكلة ... زي ما جرّب آدم و وقّعه ... استغل جوع المسيح و جرّبه عشان يطلع بنتيجة: من 2:
- لو حوّل الحجارة خبز هايعرف إن ده الله
- لو قال له مش هاقدر هايعرف إنه إنسان
طبعاً ربنا يسوع جاوب بحكمته و خرج الشيطان خسران و محتار أكتر
عن طريق الأكل انهزمنا في آدم ... و بواسطة الصوم انتصرنا في المسيح يعني بقوة صوم المسيح (اللي صام عنّا) نقدر إحنا بالصوم و الصلاة نغلب عدو الخير
خلّيني يا رب أفهم عظمة و قوة و فاعلية الصوم العامل بالصلاة ... عشان أقدر بقوّتك أعمل زي ما انت عملت و أغلب عدو الخير
ملخص السفر
الأناجيل
لوقا
القديس لوقا بيقدّم لنا المسيح كإنسان كامل و كصديق للبشرية كلها بكل فئاتها
آيات تانية فيها تعليم
# تعليم
مزامير 147 : 10 و 11
لا يؤثِر قوة الفرس ولا يُسَرّ بساقيّ الرجل، بل يُسَرّ الرب بخائفيه و بالراجين رحمته
# تعليم
كورنثوس الأولى 6 : 19 و 20
أم لستم تعلمون أن جسدكم هو هيكل للروح القدس الذي فيكم، الذي لكم من الله، وأنكم لستم لأنفسكم؟ لأنكم قد اشتُرِيتم بثَمَنٍ. فمجّدوا الله في أجسادكم وفي أرواحكم التي هي لله.
# تعليم
يعقوب 3 : 17
وأما الحكمة التي من فوق فهي أولا طاهرة، ثم مسالمة، مترفقة، مذعنة، مملوة رحمة وأثمارا صالحة، عديمة الريب والرياء
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً