كان عبدك يرعى لأبيه غنما، فجاء أسد مع دب وأخذ شاة من القطيع، فخرجت وراءه وقتلته وأنقذتها من فيه

آية جميلة جداً ... سر الجمال اللي فيها مش إنه داود و هو صبي قتل أسد و دب ... بل الجمال هي أمانة هذا الراعي ... لو واحد فينا عنده قطيع غنم، و طلع وحوش و أخدوا غنماية ... هنعمل إيه؟؟ أكيد هنجري و ننفد بحياتنا
لكن داود كان شبه السيد المسيح في إنه راعي صالح ... لو قارننا بين تصرّفه و بين يوحنا 10 (إصحاح الراعي الصالح): 'وأما الذي هو أجير، وليس راعيا، الذي ليست الخراف له، فيرى الذئب مقبلا ويترك الخراف ويهرب، فيخطف الذئب الخراف ويبددها'
المثال ده المفروض يمشي عليه كل خادم و مسئول ... هل اللي يشغلك راحتك و سلامتك حتى لو على حساب المخدومين؟ هل لو الأسد جه (حرب الشيطان) هتبعد و تقول و أنا مالي؟
تأملات تانية عن الخدمة
يشوع 1 : 5
لا يقف إنسان في وجهك كل أيام حياتك. كما كنت مع موسى أكون معك. لا أهملك ولا أتركك
إنجيل يوحنا 6 : 9
ولكن ما هذا لمثل هؤلاء؟
يوحنا التالتة 1 : 9 و 10
كتبتُ إلى الكنيسة، و لكن ديوتريفس -الذي يحب أن يكون الأول بينهم- لا يقبلنا. من أجل ذلك، إذا جِئتُ فسأذكّره بأعماله التي يعملها
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً