ذيكو
فلما رأى فرعون أنه قد حصل الفرج أغلظ قلبه ولم يسمع لهما

كلنا عارفين قصة خروج بني إسرائيل من أرض مصر ... بدأت بعدم تصديق من موسى و هارون ... و عدم تصديق من شعب إسرائيل ... و عدم تصديق من المصريين و فرعون ... عشان كده ربنا عمل عجايب و معجزات كتير، عشان كل الناس دي تعرف قدرته
لو ركزنا على رد فعل فرعون هنلاقيه في منتهى العند و قساوة القلب ... ضربة بعد ضربة كان الكل بيصدق إن ده شغل ربنا مش شغل بشر، و حتى فرعون كان بيقتنع لكن أول ما ربنا يرحمه و الضربة تخلص كان بيرجع يقسي قلبه
و قد إيه خسر و خسّر شعبه بعنده ده!! هو أكتر واحد ماستفادش من المعجزات اللي حصلت، و بدل ما يؤمن و يفضل في إيمان لما التجربة تخلص، صمم على عند قلبه المظلم
ملخص السفر
خروج
التوراةربنا ينقذ أولاده من العبودية (بعد صراخهم و وجعهم) و يواجه فرعون الشرير و يسحقه بيد عزيزة و ذراع عالية .. عن طريق عبده موسى ب 10 ضربات و عبور معجزي في البحر و فداء بدم خروف الفصح .. بعد كده ربنا يدعو شعبه لعَهد أبدي يكونوا فيه شعبه اللي هيبارك به العالم كله.
45592641
آيات تانية فيها تأمل
# تأمل
متى 13 : 46
فلما وجد لؤلؤة واحدة كثيرة الثمن، مضى وباع كل ما كان له واشتراها
# تأمل
إشعياء 38 : 17
هُوَذَا لِلسَّلاَمَةِ قَدْ تَحَوَّلَتْ لِيَ الْمَرَارَةُ، وَأَنْتَ تَعَلَّقْتَ بِنَفْسِي مِنْ وَهْدَةِ الْهَلاَكِ، فَإِنَّكَ طَرَحْتَ وَرَاءَ ظَهْرِكَ كُلَّ خَطَايَايَ
# تأمل
مرقس 12 : 15 ل 17
فعَلِمَ رياءهم، وقال لهم: «لماذا تجرّبونني؟ ايتوني بدينار لأنظُرُه». فأتوا به. فقال لهم: «لمَن هذه الصورة والكتابة؟» فقالوا له: «لقيصر». فأجاب يسوع وقال لهم: «أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله». فتعجّبوا منه.
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً