فوق كل تحفُّظ احفظ قلبك، لأن منه مخارج الحياة

القلب مخزن الأفكار و المشاعر و الإرادة ... زي ما علّمتنا يا سيّدنا إنه من القلب الصالح يخرج كل صلاح و إن القلب الشرير مصدر لكل الشرور
معلّمنا سليمان في الآية دي يقول لنا قبل أي تحفُّظ أو تدقيق في أي شيء دقّق في أفكار قلبك و اتّجاهاته و ميوله
القلب كنز متخزّن فيه إما أعمال و أفكار و نيّات حلوة ترضي الله، لإما يكون مخزن مظلم مليان نجاسة و إثم ... هو مخفي ماحدّش شايفه عشان كده خطير، لكن الله فاحص القلوب و الكلى و عارف كل أفكار القلب و نيّاته
طيب إيه يا ربي اللي ينضّف قلبي باستمرار و ينوّره؟ مافيش غير كلمتك المقدّسة هي اللي تكشف لي أفكار قلبي و تنقّيه و تصفّيه عشان يكون منه مخارج الحياة بحق: يكون كل اللي بيطلع من قلبي يرضي صلاحك و يكون مليان بثمر روحك القدوس
قلباً نقيّاً إخلق فيّ يا الله
تأملات تانية عن الوصية
أفسس 4 : 2
بكل تواضع، ووداعة، وبطول أناة، محتملين بعضكم بعضا في المحبة
فيلبي 1 : 27
فقط عيشوا كما يحق لإنجيل المسيح
فيلبي 2 : 15
لكي تكونوا بلا لوم، وبسطاء، أولادا لله بلا عيب في وسط جيل معوج وملتو، تضيئون بينهم كأنوار في العالم
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً