ذيكو
و كل ما فعلتم، فاعملوا من القلب، كما للرب ليس للناس
معنى مهم جداً في الآية دي: الأمانة ... أكتر صفة كان مميز بيها الإنسان المسيحي ... إنه أمين في كل حاجة بيعملها
و الأمانة دي في كل ما نفعل ... بغض النظر عن إيه هو (مذاكرة / شغل / خدمة ...) ... ماينفعش نكروت ... أو نستخسر ... لازم نكون أمناء عشان نرضي ربنا
الأمثلة كتير جداً لكن منها مثلاً يوسف الصديق ... شاب مسبي و عبد و في بلد غريبة ... لكنه كان أمين جداً في شغله و نال نعمة عند كل الناس
ملخص السفر
البولس
كولوسي
الرسالة دي بتوصف المسيحية كأسلوب جديد للحياة ... في المسيح بنخلع أفكار العالم و شهواته و نلبس إنسان القيامة و ننمو فيه بأعمال واضحة و تغيير ملموس في كل نواحي حياتنا و إيماننا و معاملاتنا مع الكل
آيات تانية فيها وصية
# وصية
أمثال 4 : 23
فوق كل تحفُّظ احفظ قلبك، لأن منه مخارج الحياة
# وصية
أخبار أيام الأول 28 : 9
اعرف إله أبيك واعبده بقلب كامل ونفس راغبة، لأن الرب يفحص جميع القلوب، ويفهم كل تصورات الأفكار. فإذا طلبته يوجد منك
# وصية
فيلبي 1 : 27
فقط عيشوا كما يحق لإنجيل المسيح
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً