فللوقت كلمهم يسوع قائلا: «تشجعوا! أنا هو. لا تخافوا»

- التلاميذ لوحدهم
- السفينة في وسط البحر معذَّبة من الأمواج
- الريح كانت مضادة
- التلاميذ قاوموا حتى الهزيع الرابع دون جدوى
لكن يسوع لما رآهم معذَّبين، مضى إليهم ماشياً على البحر: .. البشرية معذَّبة جداً من هياج الشر و الخطية، جالها المخلّص متجسّداً ماشياً وسطها عشان يخلّصها و ينقذها من الموت
من خوفهم و اضطرابهم ماعرفوش ربنا يسوع، و افتكروه شبح فصرخوا: برضه البشرية من كبريائها و عماها الروحي لم تعرف خالقها و قدرته و عظمته
كلمة يسوع أنقذتنا من الحيرة و الخوف ده: اتشجّعوا و ماتخافوش! أنا هو: المخلّص .. الله .. القادر على كل شيء .. صاحب السلطان .. اللي عندي للموت مخارج .. اللي يقدر ينقذ و ينجّي .. الأمان و الحماية الحقيقية ... أقدر أسكّت البحر و الريح بكلمة
تأملات تانية عن التأمل
مرقس 12 : 15 ل 17
فعَلِمَ رياءهم، وقال لهم: «لماذا تجرّبونني؟ ايتوني بدينار لأنظُرُه». فأتوا به. فقال لهم: «لمَن هذه الصورة والكتابة؟» فقالوا له: «لقيصر». فأجاب يسوع وقال لهم: «أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله». فتعجّبوا منه.
متى 13 : 46
فلما وجد لؤلؤة واحدة كثيرة الثمن، مضى وباع كل ما كان له واشتراها
يوحنا الأولى 5 : 18
نعلم أن كل من ولد من الله لا يخطئ، بل المولود من الله يحفظ نفسه، والشرير لا يمسه
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً