ذيكو
فللوقت كلمهم يسوع قائلا: «تشجعوا! أنا هو. لا تخافوا»

- التلاميذ لوحدهم
- السفينة في وسط البحر معذَّبة من الأمواج
- الريح كانت مضادة
- التلاميذ قاوموا حتى الهزيع الرابع دون جدوى
لكن يسوع لما رآهم معذَّبين، مضى إليهم ماشياً على البحر: .. البشرية معذَّبة جداً من هياج الشر و الخطية، جالها المخلّص متجسّداً ماشياً وسطها عشان يخلّصها و ينقذها من الموت
من خوفهم و اضطرابهم ماعرفوش ربنا يسوع، و افتكروه شبح فصرخوا: برضه البشرية من كبريائها و عماها الروحي لم تعرف خالقها و قدرته و عظمته
كلمة يسوع أنقذتنا من الحيرة و الخوف ده: اتشجّعوا و ماتخافوش! أنا هو: المخلّص .. الله .. القادر على كل شيء .. صاحب السلطان .. اللي عندي للموت مخارج .. اللي يقدر ينقذ و ينجّي .. الأمان و الحماية الحقيقية ... أقدر أسكّت البحر و الريح بكلمة
ملخص السفر
متى
الأناجيلالقديس متى كتب إنجيله عشان يوضّح إن يسوع هو المسيح (اللي ربنا وعد به إبراهيم) و هو الملك السماوي (اللي من نسل داود) و هو مشرّع عهد جديد (زي موسى في العهد القديم) بل كمان هو عمانوئيل (الله الظاهر في الجسد) اللي فيه تحقيق كل النبوات و جه عشان يخلّصنا من خلال صليبه وقيامته
53631651
آيات تانية فيها تأمل
# تأمل
لوقا 10 : 33 و 34
ولما رآه تحنن، فتقدم وضمد جراحاته، وصب عليها زيتا وخمرا، وأركبه على دابته، وأتى به إلى فندق واعتنى به
# تأمل
لوقا 17 : 15 و 16
فواحد منهم لما رأى أنه شُفي، رجع يمجد الله بصوت عظيم، و خرّ على وجهه عند رجليه شاكراً له، وكان سامريًا
# تأمل
يوحنا الأولى 5 : 18
نعلم أن كل من ولد من الله لا يخطئ، بل المولود من الله يحفظ نفسه، والشرير لا يمسه
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً