ذيكو
أكَل الإنسان خُبز الملائكة. أرسَل عليهم زاداً للشبَع.
الجملة دي اتقالت على بني إسرائيل و هم في البرية بعد ما عبروا البحر الأحمر ... و خبز الملائكة ده هو المَن اللي كان بينزل لهم كل يوم من السماء، معجزة يومية
فيه طريقتين ممكن نفكر بيهم لو كنّا مكان الشعب ده:
-
طريقة التذمُّر:
كل يوم نفس الأكل؟! و آخرتها إيه اللف في الصحراء كده؟ ماشيين بدون هدف و مش هانوصل لحاجة ... يا ريتنا كُنّا فضِلنا في مصر على الأقل ولادنا كانوا هايعيشوا و يكون ليهم مستقبل
الطريقة دي هي اللي فكّر بيها الشعب فعلاً: نقد دائم و تذمُّر دائم على ربنا و على موسى، عدم إيمان خلّى صبر ربنا ينفذ و يعاقبهم بعدم دخول أرض الموعد -
طريقة الشكر:
إيه يا رب الدلع اللي إحنا فيه ده؟ انت بنفسك تخرجنا من الذُل و العبودية في مصر، و واعدنا بأرض كلها خير ... بتقودنا كل يوم بعامود نور و عامود سحاب يمثّلوا حضورك الدائم معانا ... مَن سماوي كل يوم و مياه في الصحراء من صخرة على طول ماشية معانا
ده فكر الشكر و الثقة و الإيمان بربنا ... نشوف قد إيه ربنا مدّينا نِعَم و بركات
آيات تانية فيها تسبيح
# تسبيح
أعمال الرسل 4 : 12
لأن ليس اسم آخر تحت السماء، قد أعطي بين الناس، به ينبغي أن نخلص
# تسبيح
يوحنا 21 : 7
هو الرب!
# تسبيح
لوقا 1 : 37
لأنه ليس شيء غير ممكن لدى الله
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً