ذيكو
ما لك نائما؟ قم اصرخ إلى إلهك عسى أن يفتكر الإله فينا فلا نهلك

ده كان صوت الله ليونان على لسان رئيس النوتية لما هاج البحر و حدث نوء عظيم و كادت السفينة تنكسر
كتير قوي يا رب لما أكون غلطان في حقك و تدّيني تجربة عشان تفوّقني، أهرب منك أكتر و أستغرق في نوم عميق ثقيل زي يونان ... أقفل ودني و قلبي و ضميري عن سماع صوتك و إنذاراتك لي ... أعمل زي آدم اللي قال: سمعت صوتك فخشيت لأني عريان فاختبأت
اختبأت عنك يا رب بغباوة مع علمي إنك مالئ الكون كله، و كان المفروض أجري عليك و أختبئ فيك و في جنبك اللي بينزف من أجلي عشان يطهّرني
إدّيني يا رب أفوق و أقوم من الثقل ده اللي بيبعدني عن مصدر السلام، و أصرخ بكل قلبي إليك 'ارحمني أنا الخاطي'، و أجري عليك و أقول لك: ماليش غيرك ينقذني من الهلاك، سامحني على هروبي و شروري و غباوتي
متأكد يا ربي إني هلاقي الأب الحنون فاتح حضنه و بيتلقّاني و يقول: ابني هذا كان ضالاً فوُجد و كان ميتاً فعاش
ملخص السفر

الأنبياء الصغار
يونان
سفر رائع في تفهيمنا قد إيه ربنا لا يشاء أن يهلك الخاطي بل أن يرجع و يحيا ... الله اللي بتوبة حقيقية يغفر خطايا سنين كتير و يرحم و يصفح ... و يواجه كل واحد فينا: هل الصفة دي في ربنا كويسة بالنسبة لك ... لو معناها رحمة لعدوّك؟
آيات تانية فيها تأمل
مرقس 5 : 30
فللوقت التفت يسوع بين الجمع شاعراً في نفسه بالقوة التي خرجَت منه، وقال: «من لمس ثيابي؟»
مرقس 12 : 15 ل 17
فعَلِمَ رياءهم، وقال لهم: «لماذا تجرّبونني؟ ايتوني بدينار لأنظُرُه». فأتوا به. فقال لهم: «لمَن هذه الصورة والكتابة؟» فقالوا له: «لقيصر». فأجاب يسوع وقال لهم: «أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله». فتعجّبوا منه.
متى 13 : 46
فلما وجد لؤلؤة واحدة كثيرة الثمن، مضى وباع كل ما كان له واشتراها
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً