ذيكو
في ذلك اليوم، يقول الرب، أجمع الظالعة، وأضم المطرودة، والتي أضررت بها

وعد جديد من إلهنا الطيب يرسله لنا على لسان النبي ميخا: الظالعة هي العرجاء، و المطرودة هي المحتقَرة و المكروهة و المنفيّة
الله يجمع الإنسان اللي فقد القدرة على السير بطريقة صحيحة .. و كتير يا ربي بنتوه عن الطريق و نمشي في طُرُق تانية عاقبتها الموت .. و كتير كمان بنعرج بين الفرقتين: ساعة معاك و كتير ملهيين عنك ... و انت بتجمعنا بعصاك إلى الطريق و تودّينا الحظيرة
كمان يضم إليه المحتقَر و المهان و المطرود و اليائس و اللي الناس مش قابلينه في حياتهم ... زي زكا و المرأة الخاطئة و اللص اليمين ... و زي ما ضمّ جميع الأمم و وحّد و جمّع الكل في صليب ربنا يسوع المسيح
ملخص السفر

ميخا
الأنبياء الصغارربنا كراعي صالح، هايجمع شعبه و يرعاهم في أرض جيدة و يملك عليهم ... لكن عشان ده يحصل، لازم ربنا ينزع الشر من شعبه ... بتأديب هدفه التوبة و ليس الرفض ... و بعد التوبة يَعود فيَرحَم و يخلّص شعبه
393593439
آيات تانية فيها رجاء
# رجاء
إشعياء 35 : 6
حينئذ يقفز الأعرج كالإيل ويترنم لسان الأخرس، لأنه قد انفجرت في البرية مياه، وأنهار في القفر
# رجاء
ميخا 7 : 18
من هو إله مثلك غافر الإثم و صافح عن الذنب لبقية ميراثه! لا يحفظ إلى الأبد غضبه، فإنه يُسَرّ بالرأفة
# رجاء
خروج 14 : 14
الرب يقاتل عنكم وأنتم تصمتون
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً