ذيكو
في ذلك اليوم، يقول الرب، أجمع الظالعة، وأضم المطرودة، والتي أضررت بها
وعد جديد من إلهنا الطيب يرسله لنا على لسان النبي ميخا: الظالعة هي العرجاء، و المطرودة هي المحتقَرة و المكروهة و المنفيّة
الله يجمع الإنسان اللي فقد القدرة على السير بطريقة صحيحة .. و كتير يا ربي بنتوه عن الطريق و نمشي في طُرُق تانية عاقبتها الموت .. و كتير كمان بنعرج بين الفرقتين: ساعة معاك و كتير ملهيين عنك ... و انت بتجمعنا بعصاك إلى الطريق و تودّينا الحظيرة
كمان يضم إليه المحتقَر و المهان و المطرود و اليائس و اللي الناس مش قابلينه في حياتهم ... زي زكا و المرأة الخاطئة و اللص اليمين ... و زي ما ضمّ جميع الأمم و وحّد و جمّع الكل في صليب ربنا يسوع المسيح
ملخص السفر
الأنبياء الصغار
ميخا
ربنا كراعي صالح، هايجمع شعبه و يرعاهم في أرض جيدة و يملك عليهم ... لكن عشان ده يحصل، لازم ربنا ينزع الشر من شعبه ... بتأديب هدفه التوبة و ليس الرفض ... و بعد التوبة يَعود فيَرحَم و يخلّص شعبه
آيات تانية فيها رجاء
# رجاء
كورنثوس الأولى 10 : 13
لَمْ تُصِبْكُمْ تَجْرِبَةٌ إِلاَّ بَشَرِيَّةٌ. وَلكِنَّ اللهَ أَمِينٌ، الَّذِي لاَ يَدَعُكُمْ تُجَرَّبُونَ فَوْقَ مَا تَسْتَطِيعُونَ، بَلْ سَيَجْعَلُ مَعَ التَّجْرِبَةِ أَيْضًا الْمَنْفَذَ، لِتَسْتَطِيعُوا أَنْ تَحْتَمِلُوا.
# رجاء
خروج 3 : 7 و 8
فقال الرب: 'إنّي قد رأيتُ مذلّة شعبي الذي في مصر و سمعتُ صراخهم من أجل مسخرّيهم. إني علمتُ أوجاعهم، فنزلتُ لأنقذهم'
# رجاء
إرميا 1 : 5
قبلما صورتك في البطن عرفتك، وقبلما خرجت من الرحم قدستك
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً