ذيكو
ترتيب أسبوع الآلام

أقدس أسبوع في السنة كلها (أسبوع الآلام) بييجي قبل أكتر أيام مفرحة في السنة (القيامة و الخماسين) ... تعالوا نشوف ترتيب أسبوع الآلام و ألحانه، و بعض العظات و التأملات و الكارتون عنه
أحد الشعانين
أهم أحداثه
- دخول السيد المسيح أورشليم: في اليوم ده، السيد المسيح دخل أورشليم و الهيكل في موكب عظيم كأنه ملك ... و حواليه الشعب كله يهتف له و يفرش على الأرض الثياب و سعف النخل
- بكاء السيد المسيح على أورشليم: اللي رغم الزفة العظيمة دي، لم تعرف زمان افتقادها ... مافهمتش رسالة الخلاص صح (ده بنلاقيه في إنجيل القداس لمعلمنا لوقا)
أوصنا لابن داود! مبارك الآتي باسم الرب! أوصنا في الأعالي! (متى 21 : 9)
إنك لو علمت أنت أيضا، حتى في يومك هذا، ما هو لسلامك! ولكن الآن قد أخفي عن عينيك (لوقا 9 : 42)
- هو عيد سيّدي كبير
- بنصلّي الألحان بالطريقة الشعانيني (اللي بنصلي بيها بس في حد الشعانين و عيد الصليب)
- بنبدأ باكر بدري عشان قبل الإنجيل بيكون فيه دورة جميلة في الكنيسة ... بنقرا فيها انجيل قدام كل أيقونة و بنمسك فيها السعف
- في القداس بنقرا ال 4 أناجيل ... لأن دخول السيد المسيح أورشليم ذُكر في ال 4 أناجيل
- بعد القداس بنصلي صلاة التجنيز العام، لأن أي حد هيتنيّح في أسبوع الآلام مش هانصلّي عليه عشان نركّز بس في آلام السيد المسيح و صلوات البسخة
- مرد أناجيل أحد الشعانين : لحن سهل و جميل ... يُعتَبَر المرد الرسمي ليوم أحد الشعانين
- افلوجيمينوس : لحن جميل و مبهج جداً ... برضه بنصرخ مع الشعب: أوصنا ... و بنقول الليلويا (تسبحة المنتصرين)
كارتون حد السعف : تعالوا نعيش اليوم ده ... نشوف الملك و هو داخل بمجد عظيم
الوعظاتالخلاص في مفهوم الله و الناس : مهم جداً و احنا بنقول أوصنا إننا نفهم معناها
اثنين البسخة
أهم أحداثه
- لعن شجرة التين: اللي بترمز للرياء (منظرها حلو و فيها ورق لكن من غير ثمر) ... ده بنقراه في انجيل باكر
- تطهير الهيكل: ربنا أول حاجة عملها لما دخل أورشليم إنه طهّر الهيكل من البياعين اللي مكانش عندهم أي احترام لبيت ربنا ... ده يعلّمنا أهمية احترام بيت ربنا ... ده بنقراه في إنجيل الساعة التالتة و السادسة
فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق، وجاء لعله يجد فيها شيئا. فلما جاء إليها لم يجد شيئا إلا ورقا، لأنه لم يكن وقت التين. فأجاب يسوع وقال لها: «لا يأكل أحد منك ثمرا بعد إلى الأبد!» (مرقس 11 : 13 و 14)
ولما دخل يسوع الهيكل ابتدأ يخرج الذين كانوا يبيعون ويشترون في الهيكل، وقلب موائد الصيارفة وكراسي باعة الحمام (مرقس 11 : 15)
- بننقل الصلاة برة الهيكل (لأن المسيح تألم خارج المحلة)
- مش بيكون فيه قداسات ولا صلاة بالأجبية لحد خميس العهد
- بنصلي بدل المزامير صلوات البسخة (ثوك تي تي جوم)
- بيكون فيه 5 صلوات ليلية و 5 نهارية
- كل صلاة بتتكوّن من: النبوات - العظة - ثوك تي تي جوم - المزمور - الإنجيل (قبطي و بعدين عربي) - الطرح - الطلبة
- المزمور : تعالوا نشوف تركيب المزمور على لحن كي ايبيرتو للساعة السادسة
- الانجيل بالقبطي : تعالوا نشوف تركيب الانجيل القبطي للساعة السادسة
إن لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي بثمر كثير : آية جميلة جداً ترمز للصليب ... تعالوا نشوف إزاي
الوعظاتالرياء .vs الثمر : من إنجيل البسخة (شجرة التين) عن الاختيار بين الرياء و الثمر الحقيقي، و إزاي نأتي بثمر حقيقي
ثلاثاء البسخة
أهم أحداثه
اليوم ده فِضِل طول اليوم يعلّم في الهيكل، و حصلت صدامات كتير بينه و بين الكتبة و الفرّيسيين ... و كان مليان أمثال و حوارات و نبوّات:
- نبوة #1: نهاية العالم : ربنا قال لتلاميذه الأحداث اللي هتحصل قبل نهاية العالم ... ده بنقراه في انجيل الساعة التاسعة
- نبوة #2: الدينونة : ربنا بيقول لنا إن فيه دينونة كل واحد هيتحاسب حسب أعماله ... ده بنقراه في انجيل الساعة التالتة من ليلة الأربعاء
- مثل #1: الوزنات : ربنا بيعلمنا إننا لازم نستغل وزناتنا لخدمته و خدمة أولاده و نأتي بثمر ... ده بنقراه في انجيل الساعة الحادية عشر
- مثل #2: عُرس ابن الملك : بيعلمنا إننا لازم نكون مستعدين لمقابلة ربنا بثياب العُرس: المعمودية و التوبة المستمرة ... ده بنقراه في انجيل الساعة الأولى من ليلة الأربعاء
- مثل #3: العذارى الحكيمات : مثل عن الاستعداد و السهر الروحي، بنقراه كل يوم في صلاة نص الليل ... ده بنقراه في انجيل الساعة السادسة من ليلة الأربعاء
- صدام: الويلات : ربنا أعطى ويلات للكابة و الفريسيين بسبب ريائهم ... ده بنقراه في انجيل الساعة التاسعة من ليلة الأربعاء
ولكن الذي يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص (متى 24 : 13)
لذلك كونوا أنتم أيضا مستعدين، لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان (متى 24 : 44)
لأن كل من له يعطى فيزداد، ومن ليس له فالذي عنده يؤخذ منه. (متى 25 : 29)
لفقال له: يا صاحب، كيف دخلت إلى هنا وليس عليك لباس العرس؟ فسكت (متى 22 : 12)
فاسهروا إذا لأنكم لا تعرفون اليوم ولا الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان (متى 25 : 13)
هكذا أنتم أيضا: من خارج تظهرون للناس أبرارا، ولكنكم من داخل مشحونون رياء وإثما (متى 23 : 28)
- بداية من الساعة الحادية عشر من يوم الثلاثاء، نضيف (مخلّصي الصالح) للربع التاني من (ثوك تي تي جوم) ... لأن ربنا قال: تعلمون أنه بعد يومين يكون الفصح، وابن الإنسان يسلم ليصلب
- بيك اثرونوس : بنقراه في الساعة الحادية عشر (اللي ربنا قال فيها مثل الوزنات و إنه هيُصلب)
- الانجيل بالعربي : تعالوا نشوف تركيب الانجيل العربي للساعة الحادية عشر
وأما الحكيمات فأخذن زيتا في آنيتهن مع مصابيحهن : تعالوا نشوف إيه هو الزيت
أربعاء البسخة
أهم أحداثه
- تشاور رؤساء الكهنة على يسوع ليقتلوه ... ده بنقراه في انجيل باكر
- خيانة يهوذا ... ده بنقراه في إنجيل الساعة التالتة
- ساكبة الطيب في بيت سمعان الأبرص ... و الإنجيل ده غير اللي بنقراه في صلاة نص الليل ... ده بنقراه في إنجيل الساعة التاسعة
- الغريب إن حادثة سكب الطيب هي اللي حرّكت يهوذا للخيانة!!
وكان أيضا رؤساء الكهنة والفريسيون قد أصدروا أمرا أنه إن عرف أحد أين هو فليدل عليه، لكي يمسكوه (يوحنا 11 : 57)
فدخل الشيطان في يهوذا الذي يدعى الإسخريوطي، وهو من جملة الاثني عشر. فمضى وتكلم مع رؤساء الكهنة وقواد الجند كيف يسلمه إليهم (لوقا 22 : 3 و 4)
الحق أقول لكم: حيثما يكرز بهذا الإنجيل في كل العالم، يخبر أيضا بما فعلته هذه تذكارا لها (متى 26 : 13)
- الكنيسة بتمنع القبلة في الصلاة رمزاً لخيانة يهوذا (من يوم الأربع ليوم سبت النور) ... لكن طبعاً ده مش معناه إن سلامنا على بعض لازم يتغيّر
- أفتشينون : مزمور باالحن الشامي (زي بيك اثرونوس) ... كلامه بيتكلم عن يهوذا و خيانته (كلامه ألين من الدهن و هو نصال) ... يقال في الساعة الثالثة من ليلة الخميس و باكر يوم الخميس
خميس العهد
أهم أحداثه
- الإعداد للفصح ... في علية مارمرقس (زي ما بنقرا في إنجيل باكر و الساعة التالتة و السادسة و التاسعة)
- العشاء الأخير و تأسيس الإفخارستيا (زي ما بنقرا في إنجيل القداس)
- غسل الأرجل (زي ما بنقرا في انجيل اللقان)
- الصلاة الوداعية في بستان جسثيماني: فصول البارقليط (خطاب السيد المسيح الوداعي لتلاميذه) ... بنقراه في الساعة الأولى من ليلة الجمعة العظيمة
- القبض على السيد المسيح: بنقراه في الساعة التاسعة من ليلة الجمعة ... دخل الشيطان قلب يهوذا و سلّم معلّمه بقبلة خائنة فتم القبض على يسوع
- إنكار بطرس: في إنجيل الحادية عشر من ليلة الجمعة، بنقرا عن بداية عذابات السيد المسيح ... و عن إنكار بطرس اللي بكى بكاء مر ... بكاء التوبة اللي خلّته يرجع أقوى رسول بعد كده
وقولا لرب البيت: يقول لك المعلم: أين المنزل حيث آكل الفصح مع تلاميذي؟ (لوقا 22 : 11)
وفيما هم يأكلون أخذ يسوع الخبز، وبارك وكسر وأعطى التلاميذ وقال: «خذوا كلوا. هذا هو جسدي». وأخذ الكأس وشكر وأعطاهم قائلا: «اشربوا منها كلكم، لأن هذا هو دمي الذي للعهد الجديد الذي يسفك من أجل كثيرين لمغفرة الخطايا (متى 26 : 26 - 28)
قام عن العشاء، وخلع ثيابه، وأخذ منشفة واتزر بها، ثم صب ماء في مغسل، وابتدأ يغسل أرجل التلاميذ ويمسحها بالمنشفة التي كان متزرا بها (يوحنا 13 : 4 و 5)
وأما المعزي، الروح القدس، الذي سيرسله الآب باسمي، فهو يعلمكم كل شيء، ويذكركم بكل ما قلته لكم (يوحنا 14 : 26)
والذين أمسكوا يسوع مضوا به إلى قيافا رئيس الكهنة، حيث اجتمع الكتبة والشيوخ (متى 26 : 57)
فتذكر بطرس كلام يسوع الذي قال له: «إنك قبل أن يصيح الديك تنكرني ثلاث مرات». فخرج إلى خارج وبكى بكاء مرا (متى 26 : 65)
- باكر يوم خميس العهد بيكون مميّز برفع البخور و دورة يهوذا اللي بنفتكر فيها خيانته
- بعدها بنعمل بقية صلوات البسخة مع اللقان (غسل الأرجل)
- بعد كده قداس مختصر (من غير صلاة الصلح لأنه لسة لم يتم، من غير مجمع و ترحيم ...)
- بداية من الساعة الأولى من ليلة الجمعة بنضيف (قوتي و تسبحتي هو الرب و صار لي خلاصاً مقدساً) على الربع التاني من (ثوك تي تي جوم)
- بداية من الساعة الأولة من ليلة الجمعة العظيمة، بنقرا ال 4 أناجيل (لأن الأحداث مذكورة في ال 4 أناجيل)
- الابركسيس الحزايني - ابراكسيون : لحن رائع عن كلام بطرس الرسول عن خيانة يهوذا
- أجيوس الحزايني : تقال يوم خميس العهد و الجمعة العظيمة
- أنا هو الكرمة الحقيقية : من خطاب السيد المسيح الوداعي لتلاميذه
- 5 عليات : ال 5 محطات المهمة يوم خميس العهد
- ماذا نتعلم من يوم خميس العهد؟ : إزاي نعيش اليوم العظيم ده و نتعلّم منه
- إن كنت لا أغسلك فليس لك معي نصيب : تعالوا نفهم ليه؟
- فإن كنت وأنا السيد والمعلم قد غسلت أرجلكم، فأنتم يجب عليكم أن يغسل بعضكم أرجل بعض : تعليم المحبة العملية من رب المجد
- ثم جاء إلى التلاميذ فوجدهم نياما، فقال لبطرس: أهكذا ما قدرتم أن تسهروا معي ساعة واحدة؟ : آية صعبة جداً في حقّنا بصراحة ... تعالوا نحاول نسهر اليوم ده على الأقل
الجمعة العظيمة
أعظم يوم في تاريخ البشرية كله ... تعالوا نشوف ساعة بساعة
الساعة الأولى - المحاكمات
- رب المجد اتحاكم 3 محاكمات دينية (قدام حنّان - قيافا - السنهدريم) و 3 محاكمات مدنية (قدام بيلاطس - هيرودس - بيلاطس مرة تانية) ... و في آخرها خيّر بيلاطس اليهود بين السيد المسيح و باراباس و هم اختاروا باراباس
- يهوذا حزن برضه لكن مش حزن التوبة ... مضى و شنق نفسه
خرج أيضا إلى اليهود وقال لهم: أنا لست أجد فيه علّة واحدة (يوحنا 18 : 38)
فطرح الفضة في الهيكل وانصرف، ثم مضى وخنق نفسه (متى 27 : 5)
الساعة التالتة - الحكم بالصليب و حمل الصليب
- حَكَم بيلاطس بالصلب على السيد المسيح
- استمرت عذابات السيد المسيح على يد جنود الرومان الوحشيين ... من هزء و ضفر إكليل الشوك و حمل الصليب
حينئذ أطلق لهم باراباس، وأما يسوع فجلده وأسلمه ليصلب (متى 27 : 26)
- في الوقت ده بنلبس التونية لكن البطرشيل بيكون بالعكس (ناحية الأزرق) علامة للحزن
الساعة السادسة - الصلب ... و اللص اليمين

- اقتسموا ثياب السيد المسيح
- صلبوا السيد المسيح بين لصين
- استمرار التعيير على الصليب
- ظلمة على الأرض
- وصية السيد المسيح ليوحنا برعاية العدرا
ولما صلبوه اقتسموا ثيابه مقترعين عليها، لكي يتم ما قيل بالنبي: «اقتسموا ثيابي بينهم، وعلى لباسي ألقوا قرعة» (متى 27 : 35)
حينئذ صلب معه لصان، واحد عن اليمين وواحد عن اليسار (متى 27 : 38)
خلص آخرين وأما نفسه فما يقدر أن يخلصها! إن كان هو ملك إسرائيل فلينزل الآن عن الصليب فنؤمن به! (متى 27 : 42)
ومن الساعة السادسة كانت ظلمة على كل الأرض إلى الساعة التاسعة (متى 27 : 45)
فلما رأى يسوع أمه، والتلميذ الذي كان يحبه واقفا، قال لأمه: «يا امرأة، هوذا ابنك» ثم قال للتلميذ: «هوذا أمك». ومن تلك الساعة أخذها التلميذ إلى خاصته (يوحنا 19 : 26 و 27)
- بعد ختام الساعة السادسة بنقول أمانة اللص اليمين ... ذلك الحكيم الذي "سرق" ملكوت السماوات
- لما بيتقال في الإنجيل (كانت ظلمة على الأرض إلى وقت الساعة التاسعة) بنعمل كده فعلاً و نقفل أنوار الكنيسة لحد الساعة التاسعة ما تبدأ
- طاي شوري الحزايني : بيكون فيه بولس و بيقال لحن طاي شوري بطريقة رائعة
- فاي ايطاف انف : لحن رائع مناسب جداً للساعة السادسة و التاسعة
- تي ابيستولي : مقدمة البولس + أول آية: أما أنا فحاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح
- مرد قطع الساعة السادسة : تقال قطع صلاة الساعة السادسة من الأجبية بطريقة مختلفة
- أومونوجينيس (أيها الابن الوحيد الجنس) : لجن رائع جداً ... يقال باليونانية ثم بالعربية
3 مسارات لنعيش الصليب : عشان يكون الصليب منارة حياتنا عندنا 3 مسارات نهتدي بها و نمشي فيها ... تعالوا نشوف إيه هم و إزاي نعيش الصليب
الساعة التاسعة - قد أُكمل

- صرخ السيد المسيح بصوت عظيم و أسلم الروح بعدما سقوه خلاً
- تي شوري الحزايني : بيكون فيه بولس و بيقال لحن تي شوري الحزايني و بعده فاي ايطاف انف
- اثفى تي اناسطاسيس : مقدمة البولس (من أجل قيامة الأموات)
- مرد قطع الساعة التاسعة : تقال قطع صلاة الساعة التاسعة من الأجبية بطريقة مختلفة الكارتون
- انشق حجاب الهيكل (لأن حجاب الهيكل اللي بيحجب بين الناس و الهيكل هدمه السيد المسيح بخلاصه لينا)
- إيمان قائد المئة و جنوده
- قَرَع الجمع صدورهم ندماً و خوفاً
- طعن جنب السيد المسيح ليخرج دم و ماء (بدل كسر ساقيه) لكي تتم النبوات
- جه يوسف الرامي و نيقوديموس، كفّنا السيد المسيح و وضعاه في قبر جديد
- و اشترى النسوة حنوط لكي يكفّنوه
- بنرجع نصلّي في الخورس اللي فوق (لأن الخلاص تم)
- ثوك تي تي جوم بتتقال ربع جوة الهيكل و ربع برة
- بعد الطرح بنقول كيرييليسون 100 مرة في كل ناحية ... توبة و طلب رحمة ربنا عشان كل حاجة و حد في حياتنا
- بعدها بنعمل الدفنة و الزفة
- مراثي إرميا : المراثي فيها من العبارات والمعاني التي تنبئ بصلب الرب والآلام التي احتملها من اليهود (يميل خده و يشبع تعييراً) ... و فيها رجاء عظيم
- غولغوثا : لحن فرعوني جنائزي كلامه و لحنه رائع
الألحانفلما أخذ يسوع الخل قال: «قد أكمل». ونكس رأسه وأسلم الروح (يوحنا 19 : 30)
الصليب : تعالوا نعيش أحداث الصليب
الساعة الحادية عشر - إيمان قائد المئة
وإذا حجاب الهيكل قد انشق إلى اثنين، من فوق إلى أسفل. والأرض تزلزلت، والصخور تشققت (متى 27 : 51)
وأما قائد المئة والذين معه يحرسون يسوع فلما رأوا الزلزلة وما كان، خافوا جدا وقالوا: «حقا كان هذا ابن الله!» (متى 27 : 54)
وكل الجموع الذين كانوا مجتمعين لهذا المنظر، لما أبصروا ما كان، رجعوا وهم يقرعون صدورهم (لوقا 23 : 48)
وأما يسوع فلما جاءوا إليه لم يكسروا ساقيه، لأنهم رأوه قد مات. لكن واحدا من العسكر طعن جنبه بحربة، وللوقت خرج دم وماء. (يوحنا 19 : 33 و 34)
الساعة الثانية عشر - التكفين

فأخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي، ووضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخرة، ثم دحرج حجرا كبيرا على باب القبر ومضى. (متى 27 : 59 و 60)
فرجعن وأعددن حنوطا وأطيابا. وفي السبت استرحن حسب الوصية (لوقا 23 : 56)
سبت النور
أهم أحداثه
- دفن السيد المسيح (زي ما بنقرا في إنجيل باكر)
فمر بضبط القبر إلى اليوم الثالث، لئلا يأتي تلاميذه ليلا ويسرقوه، ويقولوا للشعب: إنه قام من الأموات، فتكون الضلالة الأخيرة أشر من الأولى! (متى 27 : 64)
- يوم مفرح جداً جداً ... بنقول فيه تسبحة نصف الليل لحد قبل الهوس الرابع + تسبحة باكر
- بنقرا نبوات و صلوات كتيرة جداً مفرحة جداً
- بنقول الهوس التالت بطريقة مختلفة و بنضيف مرد كل 3 أرباع (سبحوه مجدوه زيدوه علواً ...)
- بيبقى فيه كذا زفة ... من ضمنها واحدة بالأيقونات بتاعة القديسين (زي ما القبور انفتحت و خرج قديسين و ظهروا لناس في أورشليم)
- في باكر سبت الفرح بنصلّي الإنجيل نصه حزايني و نصه فرايحي (لأنه الصوم اللي الحزن تحوّل فيه لفرح)
- بنقرا مزامير في الساعة التالتة و السادسة من يوم سبت الفرح
- بعد الساعة السادسة بنقرا سفر الرؤيا
- بعد كده بنصلي الساعة التاسعة و بعدها قداس
- اللي أنا الصغير : لحن رائع بنبدأ بيه سبت النور بعد فتح ستر الهيكل على طول
- أنا الصغير : مزمور 151 بيحكي قصة داود و انتصاره على جليات ... زي انتصار السيد المسيح على الشيطان
ربنا يدّينا نعيش الأسبوع ده بتوبة و تركيز و عمق في الصلاة ... نحاول نبعد عن الدنيا و زحمتها و نعيش الأحداث دي ... عشان خلاصنا
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في الملخص ده و طريقة الصفحة دي؟ هل اتعلّمت معلومة جديدة مفيدة؟
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً