ذيكو
أخبار الأيام الثاني
كيف يرى الله ملوك إسرائيل؟
ليه ندرس عهد قديم؟
"فتشوا الكتب لأنكم تظنون أن لكم فيها حياة أبدية. وهي التي تشهد لي"
وصية واضحة من ربنا لدراسة العهد القديم (تلتين الكتاب المقدس) ...
- مانقدرش نستوعب العهد الجديد صح غير من خلال نبوات و أحداث العهد القديم
- ربنا هو هو أمس و اليوم ... و كذلك الإنسان ... العهد القديم غني جداً في شرح معاملات ربنا مع الإنسان بطريقة تخلينا نفهم ربنا
- الكلام ده اتكتب عشاننا (الوعود و الوصايا لا تتغيّر) ... ربنا كمّل لنا (لم آت لأنقض بل لأكمل)
- عدد الإصحاحات: 36
-
ظروف الكتابة:
راجع سفر أخبار الأيام الأول -
هدف السفر:
راجع سفر أخبار الأيام الأول -
مفاتيح فهم السفر:
أول كلمة في السفر هي (آدم) يعني بداية الخليقة ... و آخر فقرة فيه بتتكلّم عن العودة من السبي (يعني السفر ده كأنه بيلخّص العهد القديم كلّه)
# 1: ملك سليمان
إصحاح 1 ل 9-
ملك سليمان (إصحاح 1 ل 9)
معظم الأحداث مذكورة في سفر ملوك الأول، و فيه تفاصيل الهيكل:- اتعمل من أفضل أنواع الخشب و الذهب و الأحجار الكريمة، على الرسم اللي وصفه له داود الملك
- ناخد بالنا من معنى جميل جداً في تسمية العمودين الرئيسيين اللي شايلين الهيكل فيهم الاتّكال على الله: بوعز و ياكين (يعني: الله قوّتي، و الله يثبّت)
-
الدار الخارجية
فيها:
- مذبح النحاس الذي يوقدون عليه الذبائح كل يوم
- البحر و المراحيض: عشان يغتسل فيه الكهنة و يغسلوا الذبائح
-
القدس
فيه:
- المناير: 10 مناير من ذهب (5 على اليمين و 5 على الشمال) ... تنير بزيت نقي طول الوقت
- مائدة خبز الوجوه: برضه 10 موائد (5 على اليمين و 5 على الشمال): كل يوم بيوضَع عليها خبز جديد (رمز للتناول)
- مذبح البخور: اللي كان بيُستَخدَم في صلوات العهد القديم ... و المجامر كانت من الذهب
- قدس الأقداس فيه تابوت العهد و عليه الكاروبَين يغطيان التابوت بأجنحتهما
الشواهد | الأحداث |
---|---|
أخبار الأيام الثاني 1
ملوك الأول 3 |
سليمان يطلب الحكمة |
أخبار الأيام الثاني 2
ملوك الأول 5 |
الاستعداد لبناء الهيكل و الاتفاق مع ملك صور على أن يرسل المواد الخام و الحكماء |
أخبار الأيام الثاني 3 و 4
ملوك الأول 6 و 7 |
بناء الهيكل و تفاصيله |
أخبار الأيام الثاني 5 و 6 و 7
ملوك الأول 8 و 9 |
يوم تدشين الهيكل وصلاة سليمان واستجابة الله |
أخبار الأيام الثاني 8 و 9
ملوك الأول 4 و 10 |
انتظام الخدمة في الهيكل و زيارة ملكة سبأ لسليمان و الخير في عهد سليمان |
الأجزاء في ملوك الأول 9 ل 11 اللي تتكلم عن سقوط سليمان بسبب كثرة زوجاته و ابتعاد قلبه من ربنا بسبب الرفاهية الزائدة مش مذكورة في سفر أخبار الأيام الثاني
الآن عيناي تكونان مفتوحتين، و أذناي مصغيتين إلى صلاة هذا المكان. والآن قد اخترت و قدّست هذا البيت ليكون اسمي فيه إلى الأبد، وتكون عيناي وقلبي هناك كل الأيام.
أخبار الأيام الثاني 7 : 15 و 16
- ما أعظم ربنا في استجابته لصلاة عبيده … سليمان طلب إن عينين ربنا تكونان مفتوحتين و أذنيه مصغيتين، و ربنا قال له أنا قلبي كمان هيكون في هذا البيت
- لو كان المجد ده لهيكل العهد القديم اللي فيه ذبائح حيوانية رمزية، فكم بالأكثر مجد و كرامة كنيسة العهد الجديد اللي فيها جسد ودم السيد المسيح
نتعلّم إيه؟
اللي طلع به سليمان في حياته مش غناه ولا رفاهيته و شهرته ولا حتى حكمته، بل تدشينه لبيت ربنا و صلاته الرائعة في هذا اليوم … ده اللي حافظ عليه و عمل له رصيد روحي خلاه يتوب في الآخر لمّا سقط، و أصبح أحد قديسي العهد القديم و كاتب ل 4 أسفار في الكتاب المقدس (الأمثال و نشيد الأنشاد و الجامعة و الحكمة)
يا رب خليني في شبابي و بداية حياتي أمشي بقلب مستقيم على كلامك و أخدم اسمك القدوس بتواضع و توبة و نقاوة قلب … أخزن رصيد روحي زي العذارى الحكيمات
# 2: ملوك يهوذا
إصحاح 10 ل 36- التركيز فقط على مملكة يهوذا اللي جالها كل الكهنة و اللاويين و كل الشعب اللي عايز يعبد ربنا، و بالتالي يهوذا بقي فيها بقية مقدسة بتعبد ربنا، عكس إسرائيل اللي ملكها يربعام عشان يبعد شعبها عن التفكير في الهيكل و في أورشليم، عَبَد الأوثان وبنى مذابح لها ... و كان فيه خصومات و حروب بين إسرائيل و يهوذا مُعظَم الوقت
الملك | الملخص | الدرس | الشواهد |
---|---|---|---|
رحبعام ابن سليمان |
|
و لمّا تذلَّل ارتدّ عنه غضب الرب فلم يُهلكه تماماً. و كذلك كان في يهوذا أمور حسنة ... و عَمِل الشر لأنه لم يهيّئ قلبه لطَلَب الرب. (أخبار الأيام الثاني 12 : 12 و 14)
رحبعام كان يعرج بين الفرقتين، شوية بيسيب ربنا و شوية بيتوب ... لكن الحُكم النهائي إنه كان ملك شرير لأنه بدل ما يقود أورشليم في طريق داود و سليمان، بدأ بنزل بيها لطريق الأمم (لكن كانت لسة أورشليم فيها ناس أبرار و قريبة من ربنا) |
أخبار الأيام الثاني 10 ل 12
ملوك الأول 12 و 14 |
أبيّا ابن رحبعام |
|
و هوذا معنا الله رئيساً، و كهنته و أبواق الهتاف للهتاف عليكم. فيا بني إسرائيل لا تحاربوا الرب إله آبائكم لأنكم لا تفلحون (أخبار أيام التاني 13 : 12)
أبيّا صحيح معملش أخطاء فادحة لكنه لم يكُن مستقيماً زي داود و سليمان و مكانش قائد قوي، بالتالي ماقدرش يرجّع الشعب واحد تاني |
أخبار الأيام الثاني 13
ملوك الأول 15 |
آسا ابن أبيّا |
|
لأن عينَيّ الرب تجولان في كل الأرض ليتشدّد مع الذين قلوبهم كاملة نحوه، فقد حَمَقتَ في هذا حتى إنه من الآن تكون عليك حروب. فغضب آسا على الرائي و وَضَعه في السجن، لأنه اغتاظ منه من أجل هذا (أخبار أيام التاني 16 : 9 و 10)
الاستمرارية في الحياة الروحية مهمة جداً مع التوبة السريعة … كنّا نفتكر إن آسا سيرته هتبقى زي داود الملك لكن للأسف، بعد حوالي 20 سنة من النهضة الروحية نهاية آسا كانت نهاية سيئة |
أخبار الأيام الثاني 14 ل 16
ملوك الأول 15 |
يهوشافاط ابن آسا |
|
فخاف يهوشافاط وجعل وجهه ليطلب الرب، ونادى بصوم في كل يهوذا (أخبار الأيام الثاني 20 : 3)
عظمة يهوشافاط إن قلبه كان زي داود، دايماً متّكل على ربنا |
أخبار الأيام الثاني 17 ل 20
ملوك الأول 22 و ملوك الثاني 3 |
يهورام ابن يهوشافاط |
|
وسار في طريق ملوك إسرائيل كما فعل بيت أخآب، لأن بنت أخآب كانت له امرأة. وعمل الشر في عيني الرب. (أخبار الأيام الثاني 21 : 6)
مهم جداً اختيار زوجة صالحة! ابن يهوشافاط الملك البار طلع شرير بسبب زوجته |
أخبار الأيام الثاني 21
ملوك الثاني 8 |
أخزيا بن يهورام |
|
و هو أيضاً سَلَك في طرق بيت أخآب لأن أمه كانت تشير عليه بفِعل الشر (أخبار أيام التاني 22 : 3)
نفس الكلام بل أكثر كثيراً على الأم … فيه أم فاضلة تقود تربيتها ابنها في سكة ربنا كل أيام حياته، و أم تضيّع ابنها |
أخبار الأيام الثاني 22
ملوك الثاني 9 و 11 |
يوآش بن أخزيا |
|
فقَطَع يهوياداع عهداً بينه و بين كل الشعب و بين الملك أن يكونوا شعباً للرب (أخبار الأيام الثاني 23 : 16)
شخص آخر مؤثر جداً هو الأب الروحي … لولا هذا الكاهن العظيم الشجاع كان بيت داود هينتهي |
أخبار الأيام الثاني 23 و 24
ملوك الثاني 11 و 12 |
أمصيا بن يوآش |
|
و عمل المستقيم في عينيّ الرب، و لكن ليس بقلبٍ كامل. (أخبار أيام التاني 25 : 2)
فيه ناس تبان أعمالها كويسة لكن قلوبها مش كاملة مع ربنا ... الناس دي لمّا الجو الروحي اللي حواليها يقلّ، تبعد عن ربنا تماماً |
أخبار الأيام الثاني 25
ملوك الثاني 14 |
عُزّيا ابن أمصيا |
|
لمّا تشدّد ارتفع قلبه إلى الهلاك و خان الرب إلهه، و دخل هيكل الرب ليوقد على مذبح البخور. (أخبار أيام التاني 26 : 16)
في كثير من الأحيان، السلطة والمجد الزيادة يفسد الواحد لو قلبه مش مستقيم مع ربنا |
أخبار الأيام الثاني 26
ملوك الثاني 15 |
يوثام بن عُزّيا |
|
وعمل المستقيم في عينيّ الرب حسب كل ما عمل عُزّيا أبوه، إلا أنه لم يدخل هيكل الرب. و كان الشعب يُفسِدون بعد. (أخبار أيام التاني 27 : 2)
فيه ملوك أبرار لكن مش بيقدروا يؤثروا جامد في الشعب .. يوثام كانت فترة ملكه قصيرة و خالية من المشاكل اللي هنشوفها بعد كده |
أخبار الأيام الثاني 27
ملوك الثاني 15 |
آحاز ابن يوثام |
|
لأن الرب ذلَّلَ يهوذا بسبب آحاز ملك إسرائيل، لأنه أجمح يهوذا و خان الرب خيانة ... و في ضيقه زاد خيانة بالرب الملك آحاز هذا (أخبار أيام التاني 28 : 19 و 22)
ربنا ساعات بيشجّع البعيدين عنه و يقول لهم زي ما قال للملك ده: عمّق طلبك أو رفّعه إلى فوق (اطلب ربنا) … لكن للأسف فيه ناس عندها إصرار إنها مش هتطلب ربنا مهما حصل |
أخبار الأيام الثاني 28
ملوك الثاني 16 إشعياء 7 |
حزقيا بن آحاز |
|
هكذا عمل حزقيا في كل يهوذا، و عمل ما هو صالح و مستقيم و حق أمام الرب إلهه. و كل عمل ابتدأ به في خدمة بيت الله وفي الشريعة و الوصية ليطلب إلهه، إنما عمله بكل قلبه و أفلح. (أخبار أيام التاني 31 : 10 و 21)
حزقيا ملك عظيم جداً جه بعد ملك شرير جداً لكنه كان مختلف لأن قلبه كان كامل مع الله |
أخبار الأيام الثاني 29 ل 32
ملوك الثاني 19 و 20 إِشعياء 36 ل 39 |
منسّى ابن حزقيا |
|
و لمّا تضايق طلب وجه الرب إلهه، و تواضع جداً أمام إله آبائه، و صلّى إليه فاستجاب له و سمع تضرُّعه، و رَدّه إلى أورشليم إلى مملكته. فعلم منسى أن الرب هو الله. (أخبار أيام التاني 33 : 12 و 13)
ما أعظم التوبة اللي خلّت أكتر ملك شرير يُحسَب مع القديسين التائبين اللي نقرأ صلواتهم في الكنيسة |
أخبار الأيام الثاني 33
ملوك الثاني 21 صلاة منسّى |
آمون ابن منسّى |
|
ولم يتواضع أمام الرب كما تواضع منسى أبوه، بل ازداد آمون إثماً (أخبار أيام التاني 33 : 23)
للأسف شر منسّى و بعده عن ربنا هو اللي أثّر في ابنه … كتير حتى لو الآباء تابوا، الأبناء بيبقوا طلعوا متعوّدين على الشر |
أخبار الأيام الثاني 33
ملوك الثاني 21 |
يوشيا بن آمون |
|
من أجل أنه قد رقّ قلبك، وتواضَعتَ أمام الله حين سمعتَ كلامه على هذا الموضع وعلى سكانه، وتواضعتَ أمامي ومزّقت ثيابك وبكيت أمامي يقول الرب، قد سمعت أنا أيضاً. هأنذا أضمّك إلى آبائك فتُضَمّ إلى قبرك بسلام، وكل الشر الذي أجلبه على هذا الموضع وعلى سكانه لا ترى عيناك (أخبار الأيام الثاني 34 : 27 و 28)
ما أروع الإنسان اللي يتأثر بكلام ربنا … ربنا أجّل عقابه على الشعب من أجل هذا الملك البار |
أخبار الأيام الثاني 34 و 35
ملوك الثاني 22 و 23 |
يهوآحاز بن يوشيا |
|
وعزله ملك مصر في أورشليم وغرم الأرض بمئة وزنة من الفضة، و بوزنة من الذهب (أخبار الأيام الثاني 36 : 3)
غلطة يوشيا شبه غلطة يهوشافاط … كلّفت ابنه |
أخبار الأيام الثاني 36
ملوك الثاني 23 |
إلياقيم (يهوياقيم) بن يوشيا |
|
عليه صعد نبوخذناصر ملك بابل وقيده بسلاسل نحاس ليذهب به إلى بابل (أخبار الأيام الثاني 36 : 6)
الشر زاد و أصبح لا مفرّ من السبي كتأديب للشعب و الملك |
أخبار الأيام الثاني 36
ملوك الثاني 24 |
يهوياكين ابن يهوياقيم |
|
كان يهوياكين ابن ثماني سنين حين ملك، وملك ثلاثة أشهر وعشرة أيام في أورشليم. وعمل الشر في عيني الرب. (أخبار الأيام الثاني 36 : 9)
يهوياكين ملك مع والده 10 سنين قبل ما يملك لوحده 3 شهور … و للأسف ورث الشر عن والده و لم يتُب |
أخبار الأيام الثاني 36
ملوك الثاني 24 |
صدقيا بن يوشيا |
|
وعمل الشر في عيني الرب إلهه، ولم يتواضع أمام إرميا النبي من فم الرب. (أخبار الأيام الثاني 36 : 12)
محاولة أخيرة قبل الدمار التام رفضها هذا الملك رغم صراخ إرميا النبي له بالتوبة |
أخبار الأيام الثاني 36
ملوك الثاني 25 |
يا إلهنا أَمَا تَقضي عليهم، لأنه ليس فينا قوة أمام هذا الجمهور الكثير الآتي علينا، ونحن لا نعلم ماذا نعمل ولكن نَحوَك أعيُننا
أخبار الأيام الثاني 20 : 12
- مشكلة كبيرة جداً لمملكة يهوذا: موآب وعمون و كذا شعب كمان جايين يحاربوهم
- هنا يبان الفرق بين يهوشافاط و بين آسا أبيه (اللي لمّا شاف حرب شديدة عليه اتصرّف من دماغه و ماعتمدش على ربنا). يهوشافاط نادى بصوم جماعي و صلاة مستمرة عشان ربنا يتحنّن عليهم
- صلاة فيها تسبيح لقوة ربنا و تذكيره بوعده لسليمان يوم بناء الهيكل إن شعبه لو طلبه ها يستجيب له
- وجاءت الاستجابة من ربنا على لسان يحزيئيل اللاوي: ربنا اللي هيحارب عنكم ... انتم بس اخرجوا للحرب و ربنا يعطيكم النصرة
- بعد كده جه دور الإيمان، لأننا بنلاقي الملك نزل الحرب و هو بيسبّح واثق من النصر ... و فعلاً ربنا هيّج الشعوب دي على بعض، و جه بنو إسرائيل لقوهم كلهم قتلى، و سلبوا غنيمتهم
نتعلّم إيه؟
شخصيات كتير جداً في ظروف مختلفة لكن هم نوعين في الآخر: اللي يمشي مع ربنا بقلب مستقيم يحفظ وصاياه و كلامه ده اللي بينجح و يعيش شعبه في سلام … أمّا اللي يبعد عن سكة ربنا و يمشي زي بقية الشعوب في شهوات و كبرياء يفشل و يدخل في حروب وصراعات خاسرة و انحدار مستمر
يا رب خليني أتعلّم من شخصيات و سيرة الملوك دي: أسلك في طريقك بقلب كامل
# 3: ختام مفتوح
إصحاح 36 آية 22 و 23-
ينتهي الكتاب بعد 70 سنة لمّا تولّى الملك كورش الفارسي الحُكم، و سمح لليهود المسبيين بالعودة لأورشليم بجملة قصيرة ومقتضبة:
هكذا قال كورش ملك فارس: إن الرب إله السماء قد أعطاني جميع ممالك الأرض، وهو أوصاني أن أبني له بيتاً في أورشليم التي في يهوذا. مَن مِنكم مِن جميع شعبه، الرب إلهه معه و ليصعد
أخبار الأيام الثاني 36 : 23 - طبعاً العودة من السبي مشروحة أكتر في أسفار عزرا و نحميا ... لكن الكاتب كأن عينه على ملك تاني هيبني هيكل جديد و يردّ البشرية كلها من سبي الخطية و يجمّعهم في كنيسة واحدة: السيد المسيح
نتعلّم إيه؟
ربنا لا يفشل أبداً … حتى بعد ما الشعب سُبِي ربنا في الوقت المناسب (بعد ما تابوا) جمّعهم تاني
يا رب خلي عندي دايماً الرجاء ده في التوبة: مهما كانت حالتي وحشة، لو تُبت هاتردّني
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في الملخص ده و طريقة الصفحة دي؟ هل سهّل عليك إنك تتابع السفر و تفهمه و تفتكر ملخّصه؟
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً